
وكان كريستوفر تشاني /36 عاما/ اعترف في آذار/مارس الماضي بتسع تهم بينها سرقة هويات والتنصت على الاتصالات على خلفية تجسسه على أكثر من 50 شخصية شهيرة بينها كريستينا أجيليرا وميلا كونيس وسكارليت جوهانسون.
وقال إنه استخدم معلومات متاحة للجميع للإجابة عن الأسئلة السرية في حسابات البريد الإلكتروني مما مكنه من اختراقها ، ودفع بالتهمة عن نفسه ملقيها على النجمات اللواتي لم يحتطن جيدا في حماية بريدهن بكلمات سر خاصة.
وتصل أقصى عقوبة على هذه الاتهامات إلى السجن 60 عاما. كما ألزم تشاني بدفع تعويضات لضحاياه بقيمة 76 ألف دولار.
وألقي القبض على تشاني في تشرين أول/أكتوبر 2011 بعد تحقيق طويل ، واعتذر في وقت لاحق عن أفعاله.
وقال إنه استخدم معلومات متاحة للجميع للإجابة عن الأسئلة السرية في حسابات البريد الإلكتروني مما مكنه من اختراقها ، ودفع بالتهمة عن نفسه ملقيها على النجمات اللواتي لم يحتطن جيدا في حماية بريدهن بكلمات سر خاصة.
وتصل أقصى عقوبة على هذه الاتهامات إلى السجن 60 عاما. كما ألزم تشاني بدفع تعويضات لضحاياه بقيمة 76 ألف دولار.
وألقي القبض على تشاني في تشرين أول/أكتوبر 2011 بعد تحقيق طويل ، واعتذر في وقت لاحق عن أفعاله.