وذكرت الهيئة أنه "منذ أن تسلمنا معبر رفح وحماس تعطل أي مسؤولية لطواقمنا هناك، وتحملنا الكثير حتى نعطي الفرصة للجهد المصري الشقيق لإنهاء الانقسام".
وأضافت أن "حماس تصر على تكريس الانقسام وآخرها ما طال الطواقم من استدعاءات واعتقالات والتنكيل بموظفينا، ووصلنا لقناعة بعدم جدوى وجودهم هناك لإعاقة حماس عملهم ومهامهم".
وكانت السلطة الفلسطينية تسلمت إدارة معابر قطاع غزة بما فيها معبر رفح في الأول من تشرين ثان/نوفمبر 2017 بموجب اتفاق رعته مصر للمصالحة الفلسطينية قبل ذلك بشهر.
ونص الاتفاق في حينه على تسلم حكومة الوفاق الفلسطينية مسؤولية إدارة قطاع غزة لكن استمرار خلافات فتح وحماس حال دون ذلك.
وتبادلت فتح وحماس مؤخرا اتهامات باعتقالات متبادلة ضمن خلافاتهما المستمرة منذ بدء الانقسام الداخلي منتصف عام 2007 إثر سيطرة حماس على قطاع غزة.
وأضافت أن "حماس تصر على تكريس الانقسام وآخرها ما طال الطواقم من استدعاءات واعتقالات والتنكيل بموظفينا، ووصلنا لقناعة بعدم جدوى وجودهم هناك لإعاقة حماس عملهم ومهامهم".
وكانت السلطة الفلسطينية تسلمت إدارة معابر قطاع غزة بما فيها معبر رفح في الأول من تشرين ثان/نوفمبر 2017 بموجب اتفاق رعته مصر للمصالحة الفلسطينية قبل ذلك بشهر.
ونص الاتفاق في حينه على تسلم حكومة الوفاق الفلسطينية مسؤولية إدارة قطاع غزة لكن استمرار خلافات فتح وحماس حال دون ذلك.
وتبادلت فتح وحماس مؤخرا اتهامات باعتقالات متبادلة ضمن خلافاتهما المستمرة منذ بدء الانقسام الداخلي منتصف عام 2007 إثر سيطرة حماس على قطاع غزة.


الصفحات
سياسة









