وعبر الأمير خالد ،في تغريدة على صفحته الرسمية بموقع "تويتر" للتواصل اليوم الأحد ، على الثقة الكريمة بتعيينه نائباً لوزير الدفاع ، قائلا:"ها نحن نعود لميدان العز والشرف وإن شاء الله أكون سيفاً لوزير الدفاع في وجه كل معتد على وطننا الغالي".
وأعرب الأمير عن أمله في أن يوفق في "تحقيق رؤية القيادة لخدمة رجالً عرفهم مخلصين لدينهم ووطنهم."
وصدر أمر ملكي سعودي مساء أمس بتعيين الأمير خالد نائبا لوزير الدفاع بدرجة وزير، وإعفائه من منصب سفير الرياض لدى واشنطن حيث ذهب ذلك المنصب للاميرة ريما بنت بندر بن سلطان .
وهكذا وعلى خطى والدها وخالها تركي الفيصل، باتت الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان بن عبدالعزيز، مساء السبت 23 فبراير/شباط 2019، السفير رقم 11 للسعودية لدى الولايات المتحدة.
لكن اللافت في الأمر أن ريما (44 عاماً) باتت أول سفيرة سعودية لدى الولايات المتحدة وأول امرأة تشغل منصب سفير للمملكة عبر التاريخ.
وجاء تعيينها في هذا المنصب بناءً على أمر ملكي من ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، في غياب والده الملك سلمان، الذي يشارك في القمة العربية الأوروبية بمصر يومي الأحد والإثنين.
وتتضمن أهداف «رؤية السعودية 2030″، التي يقودها الأمير محمد بن سلمان، تعزيز دور المرأة في الحياة العامة وفي المناصب الحكومية، ويبدو أن تعيين ريما في المنصب يأتي في هذا الإطار ولدت الأميرة ريما بالرياض عام 1975، ولعائلتها تاريخ طويل في العمل الدبلوماسي، وخاصة تولِّي منصب سفير المملكة بالولايات المتحدة.
فوالدها بندر بن سلطان، الذي وُصف في فترة ما بأنه «عرَّاب العلاقات الأمريكية السعودية»، شغل المنصب ذاته في واشنطن لنحو 22 عاماً، في بلد ترتبط به السعودية بعلاقات استراتيجية واستثنائية، إذ كان بن سلطان سادس مَن شغل هذا المنصب، وبقي فيه من عام 1983 حتى 2005.
كذلك تولَّى خالُها تركي الفيصل المنصبَ ذاته بين عامي 2005 و2007، كسابع سفير للمملكة في الولايات المتحدة.
أما خالُها الأمير الراحل سعود الفيصل، فكان يُعرف بـ «أمير الدبلوماسية السعودية» على مدار أربعة عقود، وهو أبرز وزير خارجية في عهد السعودية، وتوفي عام 2015.
وريما بنت بندر، ووفق إعلام محلي، حصلت على بكالوريوس في دراسات المتاحف من «جامعة جورج واشنطن» في الولايات المتحدة. وعام 2014، صنَّفتها مجلة «فوربس الشرق الأوسط» ضمن قائمة «أقوى 200 امرأة عربية».
وفي العام ذاته، تم تضمينها في قائمة «أكثر الأشخاص إبداعاً» من قِبل مجلة «فاست كومباني» الأمريكية.
وشغلت مناصبَ في عدد من المجالس الاستشارية المحلية والعالمية، منها: المجلس الاستشاري لـ «المبادرة الوطنية السعودية للإبداع»، والمجلس الاستشاري العالمي لشركة «أوبر».
وأعرب الأمير عن أمله في أن يوفق في "تحقيق رؤية القيادة لخدمة رجالً عرفهم مخلصين لدينهم ووطنهم."
وصدر أمر ملكي سعودي مساء أمس بتعيين الأمير خالد نائبا لوزير الدفاع بدرجة وزير، وإعفائه من منصب سفير الرياض لدى واشنطن حيث ذهب ذلك المنصب للاميرة ريما بنت بندر بن سلطان .
وهكذا وعلى خطى والدها وخالها تركي الفيصل، باتت الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان بن عبدالعزيز، مساء السبت 23 فبراير/شباط 2019، السفير رقم 11 للسعودية لدى الولايات المتحدة.
لكن اللافت في الأمر أن ريما (44 عاماً) باتت أول سفيرة سعودية لدى الولايات المتحدة وأول امرأة تشغل منصب سفير للمملكة عبر التاريخ.
وجاء تعيينها في هذا المنصب بناءً على أمر ملكي من ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، في غياب والده الملك سلمان، الذي يشارك في القمة العربية الأوروبية بمصر يومي الأحد والإثنين.
وتتضمن أهداف «رؤية السعودية 2030″، التي يقودها الأمير محمد بن سلمان، تعزيز دور المرأة في الحياة العامة وفي المناصب الحكومية، ويبدو أن تعيين ريما في المنصب يأتي في هذا الإطار ولدت الأميرة ريما بالرياض عام 1975، ولعائلتها تاريخ طويل في العمل الدبلوماسي، وخاصة تولِّي منصب سفير المملكة بالولايات المتحدة.
فوالدها بندر بن سلطان، الذي وُصف في فترة ما بأنه «عرَّاب العلاقات الأمريكية السعودية»، شغل المنصب ذاته في واشنطن لنحو 22 عاماً، في بلد ترتبط به السعودية بعلاقات استراتيجية واستثنائية، إذ كان بن سلطان سادس مَن شغل هذا المنصب، وبقي فيه من عام 1983 حتى 2005.
كذلك تولَّى خالُها تركي الفيصل المنصبَ ذاته بين عامي 2005 و2007، كسابع سفير للمملكة في الولايات المتحدة.
أما خالُها الأمير الراحل سعود الفيصل، فكان يُعرف بـ «أمير الدبلوماسية السعودية» على مدار أربعة عقود، وهو أبرز وزير خارجية في عهد السعودية، وتوفي عام 2015.
وريما بنت بندر، ووفق إعلام محلي، حصلت على بكالوريوس في دراسات المتاحف من «جامعة جورج واشنطن» في الولايات المتحدة. وعام 2014، صنَّفتها مجلة «فوربس الشرق الأوسط» ضمن قائمة «أقوى 200 امرأة عربية».
وفي العام ذاته، تم تضمينها في قائمة «أكثر الأشخاص إبداعاً» من قِبل مجلة «فاست كومباني» الأمريكية.
وشغلت مناصبَ في عدد من المجالس الاستشارية المحلية والعالمية، منها: المجلس الاستشاري لـ «المبادرة الوطنية السعودية للإبداع»، والمجلس الاستشاري العالمي لشركة «أوبر».


الصفحات
سياسة









