ويعمل نظام المراقبة الذي مولته ألمانيا والولايات المتحدة بنظام متحرك، وآخر ثابت بهدف التصدي لأنشطة التهريب وتسلل عناصر متشددة من الأراضي الليبية أو تسريب أسلحة.
وقال الزبيدي للصحفيين اليوم، إن نظام المراقبة يعمل على مدار الساعة، وقد ساهم في الحد من أنشطة التهريب وتسلل الأشخاص بنسبة تزيد عن 90 بالمئة.
ويغطي نظام المراقبة الإلكتروني المتحرك كامل الحدود بين تونس وليبيا، وبدأ العمل به منذ 2018، بينما يغطي الجزء الأول لنظام المراقبة الثابت نحو 190 كيلومترا بين معبري رأس جدير والذهيبة على الحدود مع ليبيا، وانطلق العمل به مع بداية العام الجاري.
ويجري استكمال الجزء الثاني ليكون جاهزا في 2020.
وعززت تونس أنظمة المراقبة على الحدود مع ليبيا منذ الهجمات الإرهابية الكبرى عام 2015 التي كشفت التحقيقات الأمنية ضلوع عناصر متشددة بها كانت تلقت تدريبات على أيدي جماعات جهادية داخل ليبيا.
وقال الزبيدي للصحفيين اليوم، إن نظام المراقبة يعمل على مدار الساعة، وقد ساهم في الحد من أنشطة التهريب وتسلل الأشخاص بنسبة تزيد عن 90 بالمئة.
ويغطي نظام المراقبة الإلكتروني المتحرك كامل الحدود بين تونس وليبيا، وبدأ العمل به منذ 2018، بينما يغطي الجزء الأول لنظام المراقبة الثابت نحو 190 كيلومترا بين معبري رأس جدير والذهيبة على الحدود مع ليبيا، وانطلق العمل به مع بداية العام الجاري.
ويجري استكمال الجزء الثاني ليكون جاهزا في 2020.
وعززت تونس أنظمة المراقبة على الحدود مع ليبيا منذ الهجمات الإرهابية الكبرى عام 2015 التي كشفت التحقيقات الأمنية ضلوع عناصر متشددة بها كانت تلقت تدريبات على أيدي جماعات جهادية داخل ليبيا.


الصفحات
سياسة









