
إلا أن مايلي سايرس، نجمة ديزني السابقة، نجحت في إثارة موجة من الاهتمام بين مستخدمي شبكات التواصل الاجتماعي للعرض المخل الذي قامت به.
حيث قامت هذه الفتاة العشرينية بمحو الصورة المثالية عنها في تجسيدها شخصية هانا مونتانا، عندما تجردت من ملابسها شيئا فشيئا على خشبة المسرح لتظهر في النهاية شبه عارية على المسرح إلى جانب مغني "الريذم آند بلو" روبين ثيك وهو يؤدي أغنيته "بليرد لاينز".
وحصد تيمبيرليك وفريقه أربع جوائز في تلك الاحتفالية، ضمت جائزة أفضل تحرير لأغنية مصورة عن أغنية "ميرورز"، وأفضل إخراج عن أغنية "سوت آند تاي"، والتي أخرجها ديفيد فينتشر.
كما قام الكوميديان جيمي فالون بتسليم تيمبيرليك جائزة مايكل جاكسون للتميز، لتعد بذلك جائزة عمره عن إسهاماته ومشاركاته في مسابقة جوائز ام تي في.
وعلق تيمبيرليك قائلا: "لا أستحق هذه الجائزة، إلا أنني لن أرفض تسلمها".
وأضاف أنه سيتشارك جائزته هذه مع أعضاء فريقه "ان سينك"، والذي كان آخر أداء له معهم عام 2002.
وأضاف تيمبيرليك: "لقد ربحت نصف جوائزي مع هؤلاء الأربعة، لذا فإنني سأشاركهم هذه الجائزة".
وكان برونو مارس ربح جائزة أفضل أغنية مصورة لرجل عن أغنيته "لاكد آوت أوف هيفن"، بينما حصلت تايلور سويفت على جائزة أفضل أغنية مصورة لسيدة عن أغنيتها "آي نيو يو وير تروبل".
وقال سويفت، مغنية الكانتري الأمريكية، وهي تتسلم جائزتها: "أحب أن أتقدم بالشكر للشخص الذي كان مصدر إلهام لهذه الأغنية والذي يعرف نفسه جيدا، وبفضل ذلك حصلت على واحدة من تلك الجوائز".
ثم توجهت عدسات كاميرا الحفل نحو صديقها السابق هاري ستايلز، أحد أعضاء فريق "وان دايركشن".
كما ربح مغني الراب الأمريكي ماكليمور جائزة أفضل أغنية مصورة تحمل رسالة اجتماعية عن أغنيته "سيم لاف"، وهي أغنية تدعم حقوق المثليين وتدين مشاعر الكراهية ضدهم بطريقة الهيب هوب وغناء الراب.
وبعد أن قام بأداء تلك الأغنية بالتعاون مع رايان لويس، قال ماكليمور: "إن حقوق المثليين تعد من حقوق الإنسان، ولا يوجد أي فصل بين الاثنين".
وربح ماكليمور ولويس أيضا جائزة أفضل أغنية هيب هوب مصورة عن أغنيتهما "كانت هولد أس".
حيث قامت هذه الفتاة العشرينية بمحو الصورة المثالية عنها في تجسيدها شخصية هانا مونتانا، عندما تجردت من ملابسها شيئا فشيئا على خشبة المسرح لتظهر في النهاية شبه عارية على المسرح إلى جانب مغني "الريذم آند بلو" روبين ثيك وهو يؤدي أغنيته "بليرد لاينز".
وحصد تيمبيرليك وفريقه أربع جوائز في تلك الاحتفالية، ضمت جائزة أفضل تحرير لأغنية مصورة عن أغنية "ميرورز"، وأفضل إخراج عن أغنية "سوت آند تاي"، والتي أخرجها ديفيد فينتشر.
كما قام الكوميديان جيمي فالون بتسليم تيمبيرليك جائزة مايكل جاكسون للتميز، لتعد بذلك جائزة عمره عن إسهاماته ومشاركاته في مسابقة جوائز ام تي في.
وعلق تيمبيرليك قائلا: "لا أستحق هذه الجائزة، إلا أنني لن أرفض تسلمها".
وأضاف أنه سيتشارك جائزته هذه مع أعضاء فريقه "ان سينك"، والذي كان آخر أداء له معهم عام 2002.
وأضاف تيمبيرليك: "لقد ربحت نصف جوائزي مع هؤلاء الأربعة، لذا فإنني سأشاركهم هذه الجائزة".
وكان برونو مارس ربح جائزة أفضل أغنية مصورة لرجل عن أغنيته "لاكد آوت أوف هيفن"، بينما حصلت تايلور سويفت على جائزة أفضل أغنية مصورة لسيدة عن أغنيتها "آي نيو يو وير تروبل".
وقال سويفت، مغنية الكانتري الأمريكية، وهي تتسلم جائزتها: "أحب أن أتقدم بالشكر للشخص الذي كان مصدر إلهام لهذه الأغنية والذي يعرف نفسه جيدا، وبفضل ذلك حصلت على واحدة من تلك الجوائز".
ثم توجهت عدسات كاميرا الحفل نحو صديقها السابق هاري ستايلز، أحد أعضاء فريق "وان دايركشن".
كما ربح مغني الراب الأمريكي ماكليمور جائزة أفضل أغنية مصورة تحمل رسالة اجتماعية عن أغنيته "سيم لاف"، وهي أغنية تدعم حقوق المثليين وتدين مشاعر الكراهية ضدهم بطريقة الهيب هوب وغناء الراب.
وبعد أن قام بأداء تلك الأغنية بالتعاون مع رايان لويس، قال ماكليمور: "إن حقوق المثليين تعد من حقوق الإنسان، ولا يوجد أي فصل بين الاثنين".
وربح ماكليمور ولويس أيضا جائزة أفضل أغنية هيب هوب مصورة عن أغنيتهما "كانت هولد أس".