
رضوان زيادة الناشط فيما سمّي بـربيع دمشق
وهو ناشط في ما سمّي بـ "ربيع دمشق" بالطفرة التي شهدت فيها سورية حراكاً سياسياً وحقوقياً ومدنياً باتجاه الإصلاح بعد وفاة الرئيس حافظ الأسد عام ألفين
وغادر زيادة سورية منتصف 2007 وأصبح زميلاً في المعهد الأمريكي للسلام، ثم أصبح "باحث في خطر" في جامعة هارفارد عام 2008. وتقول جمعية الدراسات الشرق أوسطية التي منحته الجائزة إنه غير قادر على العودة إلى بلده سورية، بعد أن غادرها دون موافقة رسمية
ويشار إلى أن الجمعية منحت جوائزها في الأعوام الماضية لعدد من الشخصيات والهيئات الناشطة في مجال حقوق الإنسان من مختلف أنحاء العالم، فعام 2008 منحتها لمنظمة (جيشا) لحقوق الإنسان التي أسّست لحماية حرية حركة الفلسطينيين في إسرائيل، وعملت على ضمان حق الطلاب الفلسطينيين في الوصول إلى التعليم العالي.
كذلك منحت الجائزة عام 2007 لسعد اسكندر، المدير العام لمكتبة وأرشيف العراق الوطنية، لدفاعه لإبقاء التراث الثقافي العراقي لكل العراقيين. وفي عام 2006 مُنحت الجائزة لجوان سكوت من الولايات المتحدة، ولأكبر ومنوشهر محمدي من إيران. وفي عام 2005 منحتها لفاطمة غوشك من جامعة ميشيغان، ورون سني من جامعة شيكاغو، وكل العلماء المرتبطين بورشة الثقافة الأرمنية التركية. وللكاتب الإيراني أكبر غانجي الذي روّج للنقاش الثقافي والسياسي في إيران.
وكانت قد منحت الجائزة عام 2004 للناشط السعودي البارز متروك الفالح أستاذ علم السياسة في جامعة الملك عبد العزيز في الرياض، لدفاعه الشجاع عن الحقوق الديمقراطية والحريات المدنية.
وفي عام 2003 منحتها للكاتب والصحفي الإيراني سعيد فقيه المدافع عن حرية الطلاب والأساتذة والمثقفين في إيران، وعام 2002 لدكتور الاقتصاد السوري عارف دليلة، لدفاعه الشجاع عن الحقوق الديمقراطية والحريات المدنية، وعام 2001 لسعد الدين إبراهيم مدير مركز ابن خلدون للدراسات في مصر اعترافاً بدوره في تكريس الحقوق الديمقراطية والحريات المدنية خلال تعليمه
وغادر زيادة سورية منتصف 2007 وأصبح زميلاً في المعهد الأمريكي للسلام، ثم أصبح "باحث في خطر" في جامعة هارفارد عام 2008. وتقول جمعية الدراسات الشرق أوسطية التي منحته الجائزة إنه غير قادر على العودة إلى بلده سورية، بعد أن غادرها دون موافقة رسمية
ويشار إلى أن الجمعية منحت جوائزها في الأعوام الماضية لعدد من الشخصيات والهيئات الناشطة في مجال حقوق الإنسان من مختلف أنحاء العالم، فعام 2008 منحتها لمنظمة (جيشا) لحقوق الإنسان التي أسّست لحماية حرية حركة الفلسطينيين في إسرائيل، وعملت على ضمان حق الطلاب الفلسطينيين في الوصول إلى التعليم العالي.
كذلك منحت الجائزة عام 2007 لسعد اسكندر، المدير العام لمكتبة وأرشيف العراق الوطنية، لدفاعه لإبقاء التراث الثقافي العراقي لكل العراقيين. وفي عام 2006 مُنحت الجائزة لجوان سكوت من الولايات المتحدة، ولأكبر ومنوشهر محمدي من إيران. وفي عام 2005 منحتها لفاطمة غوشك من جامعة ميشيغان، ورون سني من جامعة شيكاغو، وكل العلماء المرتبطين بورشة الثقافة الأرمنية التركية. وللكاتب الإيراني أكبر غانجي الذي روّج للنقاش الثقافي والسياسي في إيران.
وكانت قد منحت الجائزة عام 2004 للناشط السعودي البارز متروك الفالح أستاذ علم السياسة في جامعة الملك عبد العزيز في الرياض، لدفاعه الشجاع عن الحقوق الديمقراطية والحريات المدنية.
وفي عام 2003 منحتها للكاتب والصحفي الإيراني سعيد فقيه المدافع عن حرية الطلاب والأساتذة والمثقفين في إيران، وعام 2002 لدكتور الاقتصاد السوري عارف دليلة، لدفاعه الشجاع عن الحقوق الديمقراطية والحريات المدنية، وعام 2001 لسعد الدين إبراهيم مدير مركز ابن خلدون للدراسات في مصر اعترافاً بدوره في تكريس الحقوق الديمقراطية والحريات المدنية خلال تعليمه