وأضاف البيان: "إن انخراطها في السياسة هو ضد التقليد الوطني القديم، وهو غير مناسب تماما .
وقال حزب "راكسا شارت" اليوم السبت إنه سيعلق حملته الانتخابية حتى يعيد تقييم خياراته بعد رفض الملك.
وقال عضو بارز بالحزب لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) طلب عدم الكشف عن اسمه "في الوقت الراهن يجب علينا إعادة التنظيم وسنصدر بيانا قريبا حول خططنا المستقبلية".
وكتبت الأميرة أوبولراتانا إلى أنصارها على موقع التواصل الاجتماعي انستجرام اليوم قائلة إنها تريد أن تشكر الناس "على حبهم ودعمهم."
ولم تتناول التدوينة مسألة ترشيحها أو رفض الملك.
وكان ترشح الأميرة قد أثار مجموعة من ردود الفعل في وسائل التواصل الإجتماعي أمس الجمعة بما في ذلك بيانات تأييد من مؤييدي رئيس الوزراء السابق تاكسين شيناواترا.
وكان يعتبر ترشيحها بديلا قابل للتطبيق ضد حزب بالانج بارتشارات المدعوم من الجيش والذي رشح رئيس المجلس العسكري برايوت تشان أوتشا للاستمرار كرئيس للوزراء.
ووفقا للدستور التايلاندي الذي صاغه المجلس العسكري التايلاندي، فإن الجيش سوف يعين كامل اعضاء مجلس الشيوخ التايلاندي البالغ عددهم 250 عضوا بما يعني أن المجلس العسكري يحتاج للفوز بمجموعة صغيرة فقط من المقاعد بمجلس النواب لضمان اختياره لرئيس الوزراء.
ومع خروج الأميرة أوبولراتانا من السباق على ما يبدو، ستحتاج المعارضة المدعومة من تاكسين إلى رمز جديد للالتفاف حوله وتحفيز جمهور ناخبيها على زعزعة قبضة المجلس العسكري على السلطة.
وقال حزب "راكسا شارت" اليوم السبت إنه سيعلق حملته الانتخابية حتى يعيد تقييم خياراته بعد رفض الملك.
وقال عضو بارز بالحزب لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) طلب عدم الكشف عن اسمه "في الوقت الراهن يجب علينا إعادة التنظيم وسنصدر بيانا قريبا حول خططنا المستقبلية".
وكتبت الأميرة أوبولراتانا إلى أنصارها على موقع التواصل الاجتماعي انستجرام اليوم قائلة إنها تريد أن تشكر الناس "على حبهم ودعمهم."
ولم تتناول التدوينة مسألة ترشيحها أو رفض الملك.
وكان ترشح الأميرة قد أثار مجموعة من ردود الفعل في وسائل التواصل الإجتماعي أمس الجمعة بما في ذلك بيانات تأييد من مؤييدي رئيس الوزراء السابق تاكسين شيناواترا.
وكان يعتبر ترشيحها بديلا قابل للتطبيق ضد حزب بالانج بارتشارات المدعوم من الجيش والذي رشح رئيس المجلس العسكري برايوت تشان أوتشا للاستمرار كرئيس للوزراء.
ووفقا للدستور التايلاندي الذي صاغه المجلس العسكري التايلاندي، فإن الجيش سوف يعين كامل اعضاء مجلس الشيوخ التايلاندي البالغ عددهم 250 عضوا بما يعني أن المجلس العسكري يحتاج للفوز بمجموعة صغيرة فقط من المقاعد بمجلس النواب لضمان اختياره لرئيس الوزراء.
ومع خروج الأميرة أوبولراتانا من السباق على ما يبدو، ستحتاج المعارضة المدعومة من تاكسين إلى رمز جديد للالتفاف حوله وتحفيز جمهور ناخبيها على زعزعة قبضة المجلس العسكري على السلطة.


الصفحات
سياسة









