
وقال أندرس برنتيل، رئيس معهد المياه الدولي في ستوكهولم، الذي يشارك في استضافة المؤتمر، إن " أكثر من 800 مليون شخص يعيشون في أحياء فقيرة حيث أن للأمراض المرتبطة بالمياه مثل الإسهال والملاريا والكوليرا آثار مدمرة في حياة العائلات واقتصادات بلدانهم".
وذكر برنتيل الوفود كيف أن حضارات المدن القديمة بطول نهر الاندوس استطاعت توفير مياه شرب نظيفة ومسارات عامة وصرف صحي لساكنيها.
وقال إنه بالتالي فإن نقص مثل هذه المرافق في المدن حاليا هو مسألة " إرادة سياسية وأولويات... نظرا لوجود الحلول منذ 3500 عام مضت".
كما حذر برنتيل أيضا أنه ما لم يمكن هناك تغيير في السياسات فإن الطلب على المياه يمكن أن يفوق في غضون عقود قليلة المتوفر، ما يثير توترات أخرى بين المناطق الريفية والحضرية.
وذكر برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية (وكالة الأمم المتحدة المعنية بالإسكان) إن نصف سكان العالم حاليا يعيشون في المناطق الحضرية. ومع هذا، فإن هذه الحصة ستصل إلى الثلثين في عام 2050
من ناحية أخرى، نشر صندوق الحياة البرية العالمي تقريرا مؤخرا سلط الضوء فيه على التوتر بشأن موارد المياه والذي فرضه تزايد أعداد المدن الكبيرة- وهي المدن التي يزيد عدد سكانها عن 10 ملايين نسمة- في أسيا وأفريقيا وأمريكا اللاتينية.
وذكر برنتيل الوفود كيف أن حضارات المدن القديمة بطول نهر الاندوس استطاعت توفير مياه شرب نظيفة ومسارات عامة وصرف صحي لساكنيها.
وقال إنه بالتالي فإن نقص مثل هذه المرافق في المدن حاليا هو مسألة " إرادة سياسية وأولويات... نظرا لوجود الحلول منذ 3500 عام مضت".
كما حذر برنتيل أيضا أنه ما لم يمكن هناك تغيير في السياسات فإن الطلب على المياه يمكن أن يفوق في غضون عقود قليلة المتوفر، ما يثير توترات أخرى بين المناطق الريفية والحضرية.
وذكر برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية (وكالة الأمم المتحدة المعنية بالإسكان) إن نصف سكان العالم حاليا يعيشون في المناطق الحضرية. ومع هذا، فإن هذه الحصة ستصل إلى الثلثين في عام 2050
من ناحية أخرى، نشر صندوق الحياة البرية العالمي تقريرا مؤخرا سلط الضوء فيه على التوتر بشأن موارد المياه والذي فرضه تزايد أعداد المدن الكبيرة- وهي المدن التي يزيد عدد سكانها عن 10 ملايين نسمة- في أسيا وأفريقيا وأمريكا اللاتينية.