وأضاف :"العصابة ( السلطة الحاكمة) رافضة الاستجابة للشعب الجزائري حتى الآن وعليها سماع صوت الشّارع وتنفيذ ما يطلب لأنه مصدر السّلطة"، محذار الشعب الجزائري من محاولات البعض لتبني حراكه أو الخروج للتكّلم باسمه في الاعلام، قائلا " لا أحد يمثّل الشّارع غير الشّعب وإرادته ".
وأوضح مقري أن " الشعب خرج بإرادته، لم يدعه أحد لذلك وما استفزّه هو الفرض اللامعقول للخامسة والتّمادي في تجاهله وإدارة الظّهر لمطالبه".
وأكد أن "الحراك في بلاده أعاد الاعتبار للشّعب الذي حاولت السلطة في بلاده بكل ما أوتيت من قوة أن تذله " ، مطالبا بـ " توخي الحذر من أي جهة تحاول الإلتفاف على الحراك الذي يجب أن يصل إلى مبتغاة في سلمية وعفوية غير مشهودة في العالم كله".
وخرجت مظاهرات مليونية أول أمس الجمعة، في الجزائر العاصمة وغالبية المدن الجزائرية الأخرى، رافضة لتمديد فترة حكم الرئيس بوتفليقة الذي تنقضي ولايته الرابعة رسميا في 28 نيسان/أبريل المقبل.
يشار إلى أن الجزائر تشهد منذ 22 شباط/فبراير الماضي حراكا شعبيا غير مسبوق، للمطالبة برحيل الرئيس بوتفليقة وأركان نظامه.
وأوضح مقري أن " الشعب خرج بإرادته، لم يدعه أحد لذلك وما استفزّه هو الفرض اللامعقول للخامسة والتّمادي في تجاهله وإدارة الظّهر لمطالبه".
وأكد أن "الحراك في بلاده أعاد الاعتبار للشّعب الذي حاولت السلطة في بلاده بكل ما أوتيت من قوة أن تذله " ، مطالبا بـ " توخي الحذر من أي جهة تحاول الإلتفاف على الحراك الذي يجب أن يصل إلى مبتغاة في سلمية وعفوية غير مشهودة في العالم كله".
وخرجت مظاهرات مليونية أول أمس الجمعة، في الجزائر العاصمة وغالبية المدن الجزائرية الأخرى، رافضة لتمديد فترة حكم الرئيس بوتفليقة الذي تنقضي ولايته الرابعة رسميا في 28 نيسان/أبريل المقبل.
يشار إلى أن الجزائر تشهد منذ 22 شباط/فبراير الماضي حراكا شعبيا غير مسبوق، للمطالبة برحيل الرئيس بوتفليقة وأركان نظامه.


الصفحات
سياسة









