وكان رجل القانون المحنك، ماسن، قد تعرض في أيلول/سبتمبر الماضي للانتقاد في أيلول/سبتمبر 2018، وذلك بعد أن شكك في تعرض أجانب بمدينة كيمنيتس الألمانية لملاحقات محمومة من قبل معادين للأجانب أثناء احتجاج ضد الأجانب في المدينة.
وأدى تصريح ماسن بهذا الشأن لأزمة داخل الائتلاف الحاكم، حيث طالب الحزب الاشتراكي الديمقراطي، الشريك في الائتلاف، بإقالة ماسن من منصبه، وهو ما تم بالفعل بعد تجاذب بين الأطراف المعنية، وبعد محاولة وزير الداخلية هورست زيهوفر الاحتفاظ بماسن في منصب بارز داخل الوزارة.
لكن الملفت للنظر فيما يتعلق بالمقابلة أن القناة التي أجرتها تابعة لمجموعة إعلامية تابعة للدولة وتعتبر إحدى الأدوات الإعلامية لرئيس الوزراء اليميني القومي، فيكتور أوربان، المعروف بأنه أحد أشد منتقدي سياسة ميركل للهجرة داخل أوروبا.
قال ماسن في المقابلة إنه لا يزال هناك ضغط كبير للهجرة إلى أوروبا وألمانيا من ناحية الشرق الأوسط وأفريقيا، وإن الحكومات الأوروبية لم تتخذ الإجراءات الضرورية من أجل "خفض هذا الضغط لأقل مستوى، وحتى لا يأتي هؤلاء الناس إلينا".
أضاف الرئيس السابق لجهاز المخابرات الداخلية في ألمانيا أنه كان يعرف بالفعل عام 2015 أنه لا يمكن إدماج مثل هذا العدد الكبير من الناس في ألمانيا بسهولة.
وأدى تصريح ماسن بهذا الشأن لأزمة داخل الائتلاف الحاكم، حيث طالب الحزب الاشتراكي الديمقراطي، الشريك في الائتلاف، بإقالة ماسن من منصبه، وهو ما تم بالفعل بعد تجاذب بين الأطراف المعنية، وبعد محاولة وزير الداخلية هورست زيهوفر الاحتفاظ بماسن في منصب بارز داخل الوزارة.
لكن الملفت للنظر فيما يتعلق بالمقابلة أن القناة التي أجرتها تابعة لمجموعة إعلامية تابعة للدولة وتعتبر إحدى الأدوات الإعلامية لرئيس الوزراء اليميني القومي، فيكتور أوربان، المعروف بأنه أحد أشد منتقدي سياسة ميركل للهجرة داخل أوروبا.
قال ماسن في المقابلة إنه لا يزال هناك ضغط كبير للهجرة إلى أوروبا وألمانيا من ناحية الشرق الأوسط وأفريقيا، وإن الحكومات الأوروبية لم تتخذ الإجراءات الضرورية من أجل "خفض هذا الضغط لأقل مستوى، وحتى لا يأتي هؤلاء الناس إلينا".
أضاف الرئيس السابق لجهاز المخابرات الداخلية في ألمانيا أنه كان يعرف بالفعل عام 2015 أنه لا يمكن إدماج مثل هذا العدد الكبير من الناس في ألمانيا بسهولة.


الصفحات
سياسة









