ـ السعودية ومصر والإمارات لم تنضم إلى تحالف "حامي الازدهار" بقيادة واشنطن لتفادي التورط في حرب استنزاف مع الحوثيين، والمشاركة ضمنيا في "حصار" سكان غزة المهددين بالتهجير ـ السعودية ومصر
انطلقت ليلة أمس تعزيزات عسكرية لقوات الأسد من مطار تدمر العسكري بريف حمص الشرقي تجاه جبهات ريفي حلب إدلب. وحسب مصادر خاصة لوكالة سنا فإن جنرالات من الشرطة العسكرية الروسية أشرفت على نقل التعزيزات
في خطوة مهمة ومرتقبة، من المقرر أن ينطلق مخطط الدخول/الخروج لبلدان الاتحاد الأوروبي "اي اي اس" للمواطنين البريطانيين في 6 أكتوبر 2024، حسبما علمت صحيفة الإندبندنت. يُعدُّ هذا المشروع نظامًا آليًا
قالت منظمة العفو الدولية انه يساورها قلق عميق بشأن مصير ومكان فلسطينيين من قطاع غزة المحتل تحتجزهم القوات الإسرائيلية، وسط أنباء عن وقوع حالات إخفاء قسري بالجملة. في 16 ديسمبر/كانون الأول، أعلن مكتب
نيويورك-بتأييد 13 عضوا وامتناع الولايات المتحدة وروسيا عن التصويت اعتمد مجلس الأمن الدولي اليوم الجمعة القرار رقم 2720 حول غزة وإسرائيل، الذي يدعو إلى “اتخاذ خطوات عاجلة للسماح فورا بإيصال المساعدات
على وقع الأزمة السياسية والاقتصادية في لبنان، تمتد آثار التصعيد العسكري بين “حزب الله” وقوات الاحتلال الإسرائيلي، لتشمل القطاع التعليمي في القرى والبلدات الحدودية. وأعلنت الوكالة الوطنية للإعلام
روما- حذر تقرير للأمم المتحدة من خطر حدوث مجاعة في قطاع غزة خلال الأشهر الستة المقبلة إذا لم يتوفر ما يكفي من الغذاء والماء النظيف وخدمات الصحة والصرف الصحي”، وذلك وفقا لتقرير يُعرف بالتصنيف المرحلي
عشرات السفن المرتبطة بإسرائيل، غيرت مسار رحلتها من الشرق إلى الغرب أو العكس، إلى طريق رأس الرجاء الصالح، بدلا من مضيق باب المندب الوقع جنوب غرب اليمن. وكانت هجمات الحوثيين على السفن المرتبطة