وحضر رئيس الوزراء الياباني مراسم إحياء الذكرى في "حديقة السلام" بالمدينة التي تقع في جنوب غرب البلاد. وبلغ عدد المشاركين حوالي 900ر5 شخص، بينهم ناجون من الهجوم الذري، وأسر فقدت أحبائها في الدمار وممثلو حوالي 66 دولة، وذلك بحسب ما أوردته "هيئة الإذاعة والتليفزيون اليابانبة" (إن إتش كيه).
وتأتي الذكرى الرابعة والسبعين للهجوم الذري على نجازاكي بعد اسبوع من انتهاء معاهدة القوى النووية متوسطة المدى بين الولايات المتحدة وروسيا.
وقال عمدة المدينة: "الموقف الحالي في العالم فيما يتعلق بالأسلحة النووية جدُ خطير. الرأي بأن الأسلحة النووية مفيدة صار يكتسب زخما من جديد."
وأضاف تاوي: "القنابل الذرية صنعتها يد البشر، وانفجرت فوق رؤوس بشرية. وبالتالي، يمكن القضاء على الأسلحة النووية بعمل من إرادة البشر."
ونجم عن الهجوم بقنبلة ذرية على نجازاكي مقتل حوالي 74 ألف شخص. ووقع الهجوم بعد ثلاثة أيام من إسقاط أول قنبلة ذرية، ألقتها مقاتلة أمريكية طراز "بي-29" على مدينة هيروشيما في غرب اليابان.
وتأتي الذكرى الرابعة والسبعين للهجوم الذري على نجازاكي بعد اسبوع من انتهاء معاهدة القوى النووية متوسطة المدى بين الولايات المتحدة وروسيا.
وقال عمدة المدينة: "الموقف الحالي في العالم فيما يتعلق بالأسلحة النووية جدُ خطير. الرأي بأن الأسلحة النووية مفيدة صار يكتسب زخما من جديد."
وأضاف تاوي: "القنابل الذرية صنعتها يد البشر، وانفجرت فوق رؤوس بشرية. وبالتالي، يمكن القضاء على الأسلحة النووية بعمل من إرادة البشر."
ونجم عن الهجوم بقنبلة ذرية على نجازاكي مقتل حوالي 74 ألف شخص. ووقع الهجوم بعد ثلاثة أيام من إسقاط أول قنبلة ذرية، ألقتها مقاتلة أمريكية طراز "بي-29" على مدينة هيروشيما في غرب اليابان.


الصفحات
سياسة









