شهدت الأيام القليلة الماضية انبعاث “الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية” من حالة الموات السياسي والتنظيمي المزمنة، بعد الإجراءات التي أعلن عنها رئيسه سالم المسلط، باسم “الهيئة العامّة”،
كشف تقرير لصحيفة ”حرييت“ التركية عن مداولات تجري داخل أروقة صنع القرار في أنقرة، تشتمل على مراجعة للموقف التركي من الأزمة السورية ونظام الأسد، دون أن تستبعد، استحداث ”استدارة“ كبرى في السياسة السورية
“أمريكا… دولة الله” عنوان دراسة للكاتب الأمريكي وولتر راسيل ميد، يُبيّن فيها دور الدين في السياسة الأمريكية، وبيّن فيها أيُّ المذاهب المسيحية التي سيطرت على السياسة الخارجية الأمريكية. قال الكاتب
غابت، خلال الحملة الانتخابية الرئاسية الفرنسية الحالية، قصص غراميات المرشحين المتقدمين والفائزين وأخبار خياناتهم الزوجية وانفصالهم، وهي أخبار لم تغب عن وسائل الإعلام التي كانت تتسابق إلى تصيّدها ولم
الحدث الذي شهدته مدينة اللاذقية مساء السادس من الشهر الحالي (إبريل/ نيسان)، والذي يقول المهتمون بتاريخ الكنيسة المشرقية إنه لم يسبق له مثيل في تاريخ الكنيسة، يوشك أن يكون المشهد الأكثر تعبيراً عن
غالباً ما توصف الحقبة التي بدأت بعد نهاية الحرب الباردة وانهيار الكتلة السوفياتيّة بالأحاديّة القطبيّة، وغالباً ما توصف الأحاديّة القطبيّة هذه بأنّها هيمنة أميركيّة ساحقة ماحقة لا يستطيع معها شعب من
لم يعد موضوع تورط النظام السوري في تصنيع وترويج المخدرات حول العالم سراً، منذ أعوام وتقارير كثيرة تنشر في كبريات مراكز الأبحاث والصحف ووسائل الإعلام العالمية والمحلية، تتحدث عن ضلوع نظام بشار الأسد
حالة المؤسسات السورية المعارضة وصلت إلى درك لا يمكن تجاهله وكان يمكن للإخفاق في الأداء أن يكون مفهوما متقبلا لو أنه تجاور مع اعتراف بالأخطاء السياسية ومحاولة تصحيحها والتراجع عنها. يحتدم الجدل