في عام 1921. وفي محلة الحيدرخانة في بغداد، ولد ناظم أحمد الجبوري. طفل يتيم سيشتهر باسم ناظم الغزالي. جاءه اللقب من جدّه لأمه. كان رشيقاً سريع الخطى، بحيث سمّوه جهاد الغزال. وتطور اللقب إلى الغزالي.
لا يحب المتديّنون، إلى أيّ فئة انتموا، النظام العلماني الفرنسي. حتى في لبنان، حين تلتقي بعض رجال الدين المسيحيين، تسمعهم يُشهرون استياءهم من هذا النظام "الملحد". لجميع هؤلاء أسبابهم، فالقوانين
درجت في الآونة الأخيرة أخبار تتحدّث عن مشاركة مقاتلين سوريين في نزاعات عربية ودولية، مثل ليبيا وناغورني كاراباخ. وخرج الأمر من إطار التسريبات الصحافية إلى تصريحات رسمية، صدرت من شخصيات سياسية دولية،
انتقد الكاتب البريطاني المعروف، ديفيد هيرست، في مقال له، الأمير السعودي بندر بن سلطان، بسبب ظهوره الإعلامي مؤخرا، لا سيما أنه هاجم الفلسطينيين. وقال هيرست في مقاله تحت عنوان: "بندر بن سلطان.. أمير
هل هي مصادفة قدرٍ عابِرٍ في الزَّمن، أم أنّ للأمر حكاية منحوتة سرّاً في مدينة بحجْم وطن؟ ليست كلّ المُدن مُؤهَّلة لاحتضان الوطن. أن تتحوّل مدينة إلى وطن، ففي الأمر حكاية سرّ المدينة عينها. بيروت:
عندما يصيبك أي تطوّر بالاضطراب، ثمة نصيحة وحيدة قيّمة توجه إليك: خُذ نفسا عميقا. هذه النصيحة تصلح، أيضا لشعوب كثيرة في الشرق الأوسط، من بينها، بطبيعة الحال، الشعب اللبناني الذي اقتحم، بقوة، أندية
صعوبة التنبّؤ بنتيجة الانتخابات الرئاسية الأميركية ليست أمراً جديداً، لكن طيّات انحسار القدرة على التنبؤ تضاعفت مع خوض رجلين فوق السبعين في زمن "كوفيد-19" المعركة الشرسة ووسط عنصر جديد في اعتبارات
من المفارقات المضحكة المبكية في الوقت ذاته أن يتحدث بشار الأسد، من زاوية ضيّقة إلى أبعد حدود، إلى وسائل إعلام روسية عن مراحل ومحطّات مرّت فيها الحرب الأهلية الدائرة في سورية، وهي حرب تدخل بعد أقل من