لا يمكن الفصل بين مسار أحداث التخريب والاستباحة التي شهدتها بيروت وطرابلس والحضِّ على الفتنة الطائفية وقرارات التحايل لضخ الدولار إلى الصرافين بذريعة دعم سعر الصرف، وقانون العقوبات الأميركي الجديد
أعلنت الولايات المتحدة اليوم، فرض عقوبات جديدة بموجب "قانون قيصر لحماية المدنيين في سوريا للعام 2019". لذا من المهم أن نركز على المنطق الذي يقوم عليه هذا القانون. تم تمرير هذا القانون بأغلبية ساحقة
موجة من التفاؤل انتشرت في أوساط المعارضين السوريين، ساهمت في إنعاشها المظاهرات التي انطلقت في السويداء ودرعا، على قلة عددها وأحياناً القلة النسبية للمشاركين فيها، حيث لا يصعب ردّ قلتهم إلى إرهاب
أصبح قرب سريان تطبيق قانون سيزر الشغل الشاغل لكافة السوريين، العامة قبل المثقفين، الموالين قبل المعارضين؛ فشعارات الثورة بإسقاط الأسد وعائلته تتردد في مناطق كانت عصية على ذلك، فالواضح أن هذه الكلمات
يدخل قانون حماية المدنيين في سوريا الأميركي المعروف باسم «قانون قيصر» حيز التنفيذ هذا الأسبوع، وسط تشابك إقليمي - دولي شديد، يحتاج إلى كثير من الصبر والدراية لتفكيك عقده وتقييم مندرجاته. ويأتي في وقت
انحسرت أسئلة الوضع اللبناني الكثيرة واختُزلت في سؤال واحد مباشر وفجّ: الدولار أم «حزب الله»؟ الذين يقولون «الدولار» بدأوا يتحدَّثون بلسان اقتصادي يتأثَّر بتوازنات قوى إقليميَّة وعالميَّة، ثمّ صاروا
كان مؤلماً لمن يحب لبنان ويتمنى الخير له منظر التخريب والبلطجة في العاصمة بيروت خلال أسبوع تزاحمت فيه شعارات الثورة، وغضبة الجياع، وهواجس العقوبات الدولية، وعودة سلطة قاصرة ولا مسؤولة إلى ممارسة
الباحث الإسرائيلي يؤكد أن سبب اهتمامه بشخصية إيلياهو ساسون بأنه كان أحد أهم قادة الجالية اليهودية المطالبين بمنح الاستقلال والحرية للشعوب العربية بعد نهاية الإمبراطورية العثمانية. يارون ران