يمكن وضع اللقاء الذي جمع الرئيس السابق للائتلاف السوري المعارض معاذ الخطيب، بنائب وزير الخارجية الروسي ميخائيل بوغدانوف، الثلاثاء في الدوحة، في خانة الجهود الهادفة إلى كسر الجمود في الملف السياسي،
قائمة العقوبات الأميركية الأولى التي صدرت الأسبوع الماضي بموجب «قانون قيصر»، هي «مجرد بداية». فالأسابيع المقبلة، تشهد إدراج نحو مائة شخصية سورية «كي يستحق» الصيف المقبل أن يسمى «صيف قيصر». والهدف
هناك شعورٌ عامٌّ متزايد، حتى بين السوريين، بأنَّ المجتمع الدولي سلَّم بأنَّ الطريق إلى التسوية السياسية في سوريا أصبح مسدوداً إلى أن: يتم اتفاق بين الولايات المتحدة وروسيا على كيفية الحل، تتوصل كل من
لم يكن متوقّعاً من الموالين أن يروا في "قيصر" غير مؤثّراته السلبية على معيشتهم التي ابتأست قبل صدوره والشروع في تفعيله، وبالتالي فقد صبّوا انتقاداتهم على الولايات المتحدة والعقوبات متناغمين مع خطاب
نشر موقع اتلانتيك كاونسل مقالا للباحثين اليسا ملكانغي، الزميلة في معهد "أتلانتيك كاونسل"، وغوسيبي دينتيس، الزميل في "المعهد الإيطالي للدراسات الدولية"، قالا فيه إن قوة التدخل التركي في ليبيا والتراجع
لم تلقَ جميع تلك التوسلات أذناً صاغية من أوباما، الذي لم يؤمن يوماً بفرص نجاح ثورة يقودها أطباء ومهندسون وصيادلة ومدرسون ونقابيون، ضد نظام بالغ القوة والقسوة، ولم يشعر بالحاجة الى تورط أميركي في حرب
لا يمكن الفصل بين مسار أحداث التخريب والاستباحة التي شهدتها بيروت وطرابلس والحضِّ على الفتنة الطائفية وقرارات التحايل لضخ الدولار إلى الصرافين بذريعة دعم سعر الصرف، وقانون العقوبات الأميركي الجديد
أعلنت الولايات المتحدة اليوم، فرض عقوبات جديدة بموجب "قانون قيصر لحماية المدنيين في سوريا للعام 2019". لذا من المهم أن نركز على المنطق الذي يقوم عليه هذا القانون. تم تمرير هذا القانون بأغلبية ساحقة