لا نستطيع لوم من يعتقد أن انتشار موجة الاحتجاج والمناشدة الموجهة لرأس النظام السوري، في أوساط نخب فنية وشخصيات عامة، هي عملية مدبرة من جهات استخباراتية محلية، لأهداف محددة. وإن كانت هناك آراء أخرى،
لم يكتف الباحث السوري، فراس السواح، بحقه في ممارسة حريته الشخصية في قبول أصدقائه في العالم الافتراضي (فيسبوك) أو رفضهم، وفق معايير يجدها مناسبةً يحتفظ بها لنفسه، بل أعلن عن أحدها في تعميمٍ نشره على
إزاء هذه اللعبة المعقدة ستكون الخاصرة الرخوة لأردوغان ليس فقط في الجوار السوري إذا ترك قواته تتوغل فيه، بل في الداخل التركي حيث يقوى عضد معارضيه الذين لا تدغدغهم الأحلام السلطانية. على مسافة
كان من الممكن لإيران أن تكون أهم دولة في الإقليم المشرقي، وأكثرها حظاً في تزعم المنطقة. وكانت مؤهلةً، بما تملكه من تاريخ وحضارة وموارد طبيعية وقدرات بشرية، لأن تلعب دورا رائدا في عملية تحديث دول
لا يمكن التقليل من أهمية مقتل أربعة جنود أميركيين في التفجير الذي تبناه تنظيم "داعش" في منبج. الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الذي وصف سورية، نهاية العام الماضي، بأنها "صحراء وموت"، سيشيع القتلى
بعد مضي إحدى عشرة سنة، كشف الكاتب الجزائري “ياسمينة خضرا” عن هويته الحقيقية، حيث أعلن أنه كاتب رجل وليس امرأة، واسمه الحقيقي هو “محمد مولسهول”. بعد مضي إحدى عشرة سنة، كشف الكاتب الجزائري “ياسمينة
تكشف ردود افعال بعض المؤيديين في سورية تجاه الأوضاع المعيشية الصعبة خطأ فاضحاً في قراءتهم سلوك نظام الأسد، بعد نجاحه في البقاء في السلطة، لا يقل عن خطئهم في موقفهم من الثورة التي لم يكتفوا بمناصبتها
بالنسبة لي، الشيء الأكثر إزعاجاً بخصوص رئاسة ترامب هو الطريقة التي يحاول بها كل أسبوع، وعلى غرار قطرات محلول حمضي متتابعة، التسبب في تآكل الشيء الذي يجعل أميركا عظيمة حقاً كبلد يغبطه الكثيرون حول