بعد وفاته المفاجئة، في مثل هذه الأيام من 50 عاماً، لملمت زوجته ثيابه وأوراقه فعثرت على رسالة كان قد كتبها لها قبل ذلك بسبع سنوات: «إذا متّ يمكنك أن تتزوجي، ولتعرف طفلتانا أنني أحببتهما كثيراً. وصيتي
اسمحوا لي، أعزائي القراء، أن أبتعد اليوم قليلا عن روتين الكتابة حول السياسة وأحداثها وهمومها وأن نذهب معا في جولة سريعة إلى فضاء الأدب مع بعض الأعمال الروائية الرائعة التي قرأتها خلال الأشهر القليلة
بتعاون بين موسيقى الثلاثي جبران، وإلقاء البريطاني روجر وترز العضو المؤسس لفرقة «بينك فلويد» الشهيرة، صدر مؤخراً شريط يحتوي مقاطع بالإنكليزية (ترجمة فادي جودة ووترز نفسه)، من قصيدة محمود درويش «خطبة
قبل شهرين من الآن كان يمكن لمحمود عباس أن يسجل اسمه في التاريخ كزعيم فلسطيني رفض الضغوط الأمريكية والإسرائيلية والعربية للموافقة على "صفقة القرن"، خصوصا بعد موقفه الحازم الرافض لقرار الرئيس الأمريكي
استعمل ما شئت من أسلحة، وما ترغب به من طرق وأساليب عسكرية، كما يمكنك الاتكاء على ترسانتنا، قديمها وجديدها، ما تم تجريبه وما ينتظر، مئات من أنواع الأسلحة المخصصة لمجابهة أميركا وحلف الأطلسي، واطلب ما
أثبت مجلس الامن فشله على مدى سبع سنوات في حقن دماء الأبرياء في سوريا المهدورة على أيدي مجرمي نظام الأسد وإيران وروسيا، وسط صمت عربي شارك بشكل أو بآخر بقتل الأحرار ومحاولة وأد الثورة. تظاهر
مصيبة سوريا اليوم تفوق كل ما شهدته منذ إحلال السيطرة العثمانية عليها قبل نصف ألفية، أي منذ أن وقعت بلاد الشام لأمد طويل تحت سيطرة إمبراطورية واحدة بعد أن كانت حلبة لنزاعات متعددة تصارعت فيها قوى
“سيدي الكريم، لأني لا أحب الكتابة في التعليقات، والدخول في معمعة السب والنقاش مع الآخرين. أكتب إليك بشكل خاص. أقول لك إن أمثالك هم السبب في ما وصلنا إليه من دمار وقتل وتهجير. أمثالك أحيوا في كثير من