أصبح مرئياً وثابتاً أن إستراتيجية التخريب التي اتّبعتها إيران في خمسة بلدان عربية عادت عليها بما تعتبره نفوذاً ومكاسب. وبنت إيران منظومة دفاع عن نفوذها قوامها ميليشيات مذهبية منبثقة من المجتمعات التي
منذ الصباح الباكر ايقظني اليوم هاتف من منطقة الحدود السورية التركية تطلب فيه مني إحدى المساهمات في انتاج فيلم سورية: الصرخة المخنوقة، أن أتحدث مع إحدى النساء اللواتي قدمن شهاداتهن في الفيلم عن عمليات
فلمَّا أهالوا الترابَ فوق الزعيم بعد مَقتَلِه.. وانتهت مراسم الدفن، انفتح في الليلِ قبرُه، فجلس أنكر على يمينه، ونكير على شماله. سأله أنكر: ما اسمك.. يا عبد الله. – أنا الزعيم. وسأله نكير:
ترى القذى في عين أخيك ولا ترى الجذع في عينيك، وما زلت أتذكر مقولة للشيخ الشهيد عبدالله عزام -رحمه الله- من أن «المستعمر للأرض كمن يذبح الشعوب بسكاكينه، وحين تنتفض الضحية لتضرب برجليها أو يديها وقت
تبدو الجملة التي أطلقها وزير الدفاع الأميركي، جيمس ماتيس، قطعيّة الدلالة في ما خص بقاء القوات الأميركية في المرحلة التي تلي الإجهاز على تنظيم الدولة الإسلامية (داعش)، فقوله على نحو ما نقلته صحيفة
قالت الرواية الأولى إنّه مات قنصاً. الرواية قد لا تكون دقيقة، مع هذا، فعلي عبد الله صالح لا يموت إلاّ قنصاً. إنّه شكل الموت الذي يشبهه، ذاك أنّ الموت لا يتمكّن منه إلاّ بالقنص. في المرّة
أظهر الإعلام الروسي - الإيراني حرصاً خاصّاً على الترويج لخبر إعلان الرئيس الحالي لمجلس الأمن الدولي أن بيان قمة سوتشي الثلاثية سيُنشر كوثيقة رسمية للمجلس بطلب من الدول الثلاث. هذا لا يجعل منه قراراً
أعجبتني انتفاضة بعض الناشطين من محافظة درعا واعتراضهم على تشكيلة هيئة المفاوضات الجديدة في الرياض، واختيار رئيس الهيئة وأحد نوابه من درعا، متسائلين عن السر وراء هذه التشكيلة، فلا بد أن هناك من يخطط