كُتب هذا المقال في ضوء صدور بيان عن مجموعة من المثقفين العلويين في المغترب، تضمن دعوة صريحة لحماية دولية، وإدارة مؤقتة، واستفتاء على الحكم الذاتي، في سياق ما وصفوه بحملة إبادة وتهميش ممنهجة. لا
رغم التحديات المصيرية التي تواجهها طهران داخلياً وخارجياً، من احتجاجات شعبية كامنة تحت رماد السخط المجتمعي، إلى مفاوضات نووية هشة تتأرجح تحت وقع تهديدات الرئيس الأميركي دونالد ترمب المتجددة؛ إلا أن
قبل أيام أظهر استطلاع للرأي أجراه المركز الفلسطيني للبحوث السياسية والمسحية ومقره رام الله، نشرته "رويترز"، أن ما يقرب من نصف سكان غزة على استعداد للتقدم بطلبات إلى إسرائيل لمساعدتهم على مغادرة
يروي نائب الرئيس وزير الخارجية السوري الأسبق، فاروق الشرع، في كتاب مذكراته (2000 - 2015)، الصادر أخيراً (2025) عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات تفاصيل عن أحداث هامة ومفصلية في التاريخ السوري
عمّت سورية الفرحة، ولم تزل، بعد إعلان الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، من العاصمة السعودية الرياض، رفع العقوبات حتى من دون التأكد حتى الآن، هل هو رفع أو إلغاء، مؤقت ومشروط أم دائم، لأن ما ذاقه
أعلن الرئيس دونالد ترمب، خلال زيارته إلى الرياض في 13 مايو/أيار، رفع العقوبات المفروضة على سوريا، وتبع ذلك، في اليوم التالي، لقاء جمعه بالرئيس السوري الشرع. وعلى الرغم من غياب التفاصيل الدقيقة في
تحت وطأة صراع الكل ضد الكل، تتدحرج سوريا نحو هاوية أعمق فأعمق، وتتحلل بشكل بطيء ومدهش، سلطات الأمر الواقع على اختلافها، واختلاف مشاربها، ويتفاقم معها تفكك المجتمع تحت وطأة انهيار الاقتصاد، والأسرة،
لا يخشى كاتبُ هذه السطور غيابَ مُفردة الديمقراطية عن الحياة السياسية السورية هذه الأيام، ولكن يخشى فقدانها أثناء الانشغال بتملُّق الهويات الدينية، والطائفية، والقبلية. ولا أتصوّر أن علينا أن نخشى على