الإشارات الإيجابية التي تصدر تباعا من باكو ويريفان، شكلت بارقة أمل بالتوصل إلى اتفاق سلام دائم بين أذربيجان وأرمينيا، ينهي صراعا بين البلدين الجارين في منطقة جنوب القوقاز بدأ منذ تسعينيات القرن
لاتتوقف الهجمة العنصرية التي يتعرض لها السوريون في أماكن لجوئهم، بل تزداد مع كل استحقاق سياسي في دول اللجوء التي هربوا إليها من بطش نظام مجرم استخدم بحقهم كل أنواع القتل والتعذيب تحت مرأى العالم أجمع
ما إن لاحت ملامح الحسم في انتخابات الرئاسة التركية مساء 29 أيار/مايو، وقبل أن تصفو الأجواء من الصخب الإعلامي الموازي لاحتفالات حزب العدالة والتنمية وحلفائه، حتى بدأت تتوارد العديد من الأسئلة عن ماهية
عاماً بعد عام يرتكس السوريون إلى جماعات أهلية كبرى وصغرى، بدءاً من الطائفة والعشيرة وانتهاء بالعائلة. ويتأكد لديهم أن ما كان ينظمهم في دولة واحدة هو زمن السلم المحروس بالمخابرات والمترافق مع إنكار
في تحقيق استقصائي منشور في موقع "درج"، نقرأ ما يدمي القلب ويذهب بالأرواح إلى أقاصي الذهول والقهر، عن حال الفتيات في مناطق شمال غرب سورية. يقول التحقيق تحت عنوان عريض: "البلوغ القسري في مخيمات الشمال
لقد تسبّب التحقيق الاستقصائي الذي نشره موقع “درج” بعنوان: “البلوغ القسريّ” في مخيّمات الشمال.. أدويّة هرمونيّة لتسريع الدورة الشهريّة وتزويج الفتيات قسريّاً” بموجة من الغضب والاستنكار من السوريين
تتزايد المؤشرات بشأن عودة العلاقات بين مصر وتركيا لسابق عهدها، فبينما بدا تلكؤ بالموقف المصري انتظاراً لنتائج الانتخابات الرئاسية التركية التي أجريت الشهر الماضي، فإنه عقب إعلان فوز الرئيس التركي رجب
رغم الانتقادات التي وجهها البعض إلى البيان الختامي الصادر عن هيئة التفاوض السورية المعارضة، بعد اجتماعها الأخير الذي عقدته في جنيف، ورغم السجالات التي حصلت بين بعض أعضائها، إلا أن المشاركين في