واتفق المجتمعون، في البيان الختامي للقمة العربية الاوروبية اليوم، على المزيد من التعاون لإرساء الامن وتسوية النزاعات والتنمية الاجتماعية والاقتصادية في المنطقة.
وشددوا على أهمية تعزيز التعاون الاقتصادي بين الجانبين وارساء شراكة قوية مبنية على الاستثمار والتنمية المستدامة، والالتزام بتطوير برنامج عمل تعاوني ايجابي في مجالات التجارة والطاقة بما فيها أمن الطاقة والعلوم والبحث والتكنولوجيا والسياحة ومصائد الأسماك والزراعة بهدف زيادة الثروة وخفض البطالة.
وعبر المجتمعون على التشارك في الخبرات وتعميق الشراكة العربية والاوربية، بغية تحقيق دعم السلام والاستقرار والازدهار وضمان الامن وتعزيز التنمية الاقتصادية والاجتماعية والتكنولوجية، وخلق فرص مشتركة من خلال نهج تعاوني واهمية دور المجتمع المدني في هذا الصدد.
وأكدوا أن التوصل إلى تسوية سياسية للازمات الاقليمية وفقا للقانون الدولي بما فيه القانون الانساني الدولي، يعد مفتاح تحقيق السلام والرخاء الذي تطلبه وتستحقه شعوب المنطقة.
وناقشوا أهمية صيانة المنظومة الدولية لمنع الانتشار وفقا لاتفاقية منع انتشار الاسلحة النووية، وعلى أهمية إخلاء منطقة الشرق الاوسط من أسلحة الدمار الشامل ووسائل إيصالها.
واكد المجتمعون عزمهم على مكافحة عدم التسامح الثقافي والديني والتطرف وتجنب القوالب السلبية والوصم والتمييز المؤدي إلى التحريض على العنف ضد الافراد بناء على دياناتهم أو معتقداتهم.
وأدانوا أي ترويج للكراهية الدينية ضد الافراد بما يمثل تحريضا، أو عداء أو عنفا من خلال شبكة الانترنت ومواقع التواصل الاجتماعي.
وشددوا على أهمية تعزيز التعاون الاقتصادي بين الجانبين وارساء شراكة قوية مبنية على الاستثمار والتنمية المستدامة، والالتزام بتطوير برنامج عمل تعاوني ايجابي في مجالات التجارة والطاقة بما فيها أمن الطاقة والعلوم والبحث والتكنولوجيا والسياحة ومصائد الأسماك والزراعة بهدف زيادة الثروة وخفض البطالة.
وعبر المجتمعون على التشارك في الخبرات وتعميق الشراكة العربية والاوربية، بغية تحقيق دعم السلام والاستقرار والازدهار وضمان الامن وتعزيز التنمية الاقتصادية والاجتماعية والتكنولوجية، وخلق فرص مشتركة من خلال نهج تعاوني واهمية دور المجتمع المدني في هذا الصدد.
وأكدوا أن التوصل إلى تسوية سياسية للازمات الاقليمية وفقا للقانون الدولي بما فيه القانون الانساني الدولي، يعد مفتاح تحقيق السلام والرخاء الذي تطلبه وتستحقه شعوب المنطقة.
وناقشوا أهمية صيانة المنظومة الدولية لمنع الانتشار وفقا لاتفاقية منع انتشار الاسلحة النووية، وعلى أهمية إخلاء منطقة الشرق الاوسط من أسلحة الدمار الشامل ووسائل إيصالها.
واكد المجتمعون عزمهم على مكافحة عدم التسامح الثقافي والديني والتطرف وتجنب القوالب السلبية والوصم والتمييز المؤدي إلى التحريض على العنف ضد الافراد بناء على دياناتهم أو معتقداتهم.
وأدانوا أي ترويج للكراهية الدينية ضد الافراد بما يمثل تحريضا، أو عداء أو عنفا من خلال شبكة الانترنت ومواقع التواصل الاجتماعي.


الصفحات
سياسة









