وأشار إلى وقوف الحكومة الصينية بحزم ضد جميع أشكال الإرهاب والتطرف، ومحاربة أي سلوك يدعو إلى الإرهاب والتطرف، وأي عمل ينطوي على تنظيم وتخطيط وتنفيذ الأنشطة الإرهابية، أو التعدي على حقوق الإنسان للمواطنين، وفقا للقانون.
وذكرت الحكومة الصينية في الكتاب الأبيض (تقرير)أن معسكرات الاعتقال في منطقة شينجيانج غربي الصين تقدم تعليما قياسيا يشبه المدارس الداخلية.
ووفقا للكتاب الأبيض الذي نشرته وكالة أنباء الصين الجديدة "شينخوا" ، فإن المعسكرات ،التي يقول ناشطو حقوق الإنسان إنها تحتجز مليون شخص من الأقليات العرقية، لديها "نظام إدارة مدارس داخلية ... لتزويد المتدربين بدراسة طبيعية وروتين للحياة".
وكرر الكتاب الأبيض، الذي حمل عنوان "الكفاح ضد الإرهاب والتطرف وحماية حقوق الإنسان في شينجيانج"، تعليقات أدلى بها حاكم شينجيانج خلال الجلسة البرلمانية السنوية الأسبوع الماضي.
وقال شهرت ذاكر ،رئيس حكومة شينجيانج، إن المعسكرات التي يطلق عليها مراكز التدريب هي "مثل المدارس الداخلية ، حيث يحصل الطلاب على الطعام والإقامة مجانا ويتعلمون اللغة والقانون والمهارات".
وأفاد الكتاب الأبيض بأن المعسكرات لديها "نهج تدريجي" في التدريب ، يبدأ بالتعليم باللغة الصينية الماندرينية ثم دراسة القوانين وتعلم المهارات المهنية.
وأوضح أيضا أن الأشخاص في المعسكرات يتدربون "على صناعة الملابس والأحذية والقبعات وتجهيز الأغذية وتجميع المنتجات الإلكترونية وتنظيم الحروف والطباعة والتجميل وتصفيف الشعر والأعمال الإلكترونية ويحصلون دورات أخرى".
لكن ما قاله معتقلون سابقون في المعسكرات وأقارب لأشخاص ما زالوا محتجزين في شينجيانج في مقابلات مع وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) تتناقض مع ما تقوله الحكومة .
وقال هؤلاء إنه من بين المحتجزين في المعسكرات رؤساء جامعات ومسؤولون تنفيذيون في شركات ومدرسون يجيدون اللغة الصينية ويحملون شهادات علمية متقدمة ، وبالتالي لا يحتاجون إلى تدريب مهني.
ويقول المراقبون إن المعسكرات هي جزء من حملة الحكومة لاستيعاب الأقليات العرقية في المنطقة المضطربة.
وذكرت الحكومة الصينية في الكتاب الأبيض (تقرير)أن معسكرات الاعتقال في منطقة شينجيانج غربي الصين تقدم تعليما قياسيا يشبه المدارس الداخلية.
ووفقا للكتاب الأبيض الذي نشرته وكالة أنباء الصين الجديدة "شينخوا" ، فإن المعسكرات ،التي يقول ناشطو حقوق الإنسان إنها تحتجز مليون شخص من الأقليات العرقية، لديها "نظام إدارة مدارس داخلية ... لتزويد المتدربين بدراسة طبيعية وروتين للحياة".
وكرر الكتاب الأبيض، الذي حمل عنوان "الكفاح ضد الإرهاب والتطرف وحماية حقوق الإنسان في شينجيانج"، تعليقات أدلى بها حاكم شينجيانج خلال الجلسة البرلمانية السنوية الأسبوع الماضي.
وقال شهرت ذاكر ،رئيس حكومة شينجيانج، إن المعسكرات التي يطلق عليها مراكز التدريب هي "مثل المدارس الداخلية ، حيث يحصل الطلاب على الطعام والإقامة مجانا ويتعلمون اللغة والقانون والمهارات".
وأفاد الكتاب الأبيض بأن المعسكرات لديها "نهج تدريجي" في التدريب ، يبدأ بالتعليم باللغة الصينية الماندرينية ثم دراسة القوانين وتعلم المهارات المهنية.
وأوضح أيضا أن الأشخاص في المعسكرات يتدربون "على صناعة الملابس والأحذية والقبعات وتجهيز الأغذية وتجميع المنتجات الإلكترونية وتنظيم الحروف والطباعة والتجميل وتصفيف الشعر والأعمال الإلكترونية ويحصلون دورات أخرى".
لكن ما قاله معتقلون سابقون في المعسكرات وأقارب لأشخاص ما زالوا محتجزين في شينجيانج في مقابلات مع وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) تتناقض مع ما تقوله الحكومة .
وقال هؤلاء إنه من بين المحتجزين في المعسكرات رؤساء جامعات ومسؤولون تنفيذيون في شركات ومدرسون يجيدون اللغة الصينية ويحملون شهادات علمية متقدمة ، وبالتالي لا يحتاجون إلى تدريب مهني.
ويقول المراقبون إن المعسكرات هي جزء من حملة الحكومة لاستيعاب الأقليات العرقية في المنطقة المضطربة.


الصفحات
سياسة









