نسبة عالية من المهاجرين الاتراك في المانيا
وتدور أحداث الفيلم ، الذي كتبته وأخرجته الشقيقتين ياسمين ونسرين سمادريلي وعرض أمس السبت خلال فعاليات مهرجان برلين السينمائي ، في إطار كوميدي حيث يحكي قصة حسين يلماز الذي يعمل في ألمانيا ويفاجئ أسرته بشراء منزل بمسقط رأسه في قرية بالأناضول.
وتتناول الأختان في هذا الفيلم الكوميدي الصدمة الثقافية التي تعرضت لها أسرة حسين بعد وصولها إلى ألمانيا في ستينيات القرن الماضي وعن تجاربها في الاندماج في هذا البلد.
وقالت نسرين سمادريلي في مؤتمر صحفي بمناسبة عرض الفيلم في برلين: "غالبا ما تكون المناوشات بين الألمان والأتراك هزلية تماما وهذا ما أردنا تصويره".
وكتبت نسرين قصة الفيلم وأخرجته شقيقتها ياسمين.
وليست هذه المرة الأولى التي يحاول فيها الأتراك بشكل خاص السخرية من العلاقات التي لا تتسم أحيانا بالسلاسة بين الألمان من أصول تركية ومضيفوهم من أصحاب الأرض.
وتتناول الأختان في هذا الفيلم الكوميدي الصدمة الثقافية التي تعرضت لها أسرة حسين بعد وصولها إلى ألمانيا في ستينيات القرن الماضي وعن تجاربها في الاندماج في هذا البلد.
وقالت نسرين سمادريلي في مؤتمر صحفي بمناسبة عرض الفيلم في برلين: "غالبا ما تكون المناوشات بين الألمان والأتراك هزلية تماما وهذا ما أردنا تصويره".
وكتبت نسرين قصة الفيلم وأخرجته شقيقتها ياسمين.
وليست هذه المرة الأولى التي يحاول فيها الأتراك بشكل خاص السخرية من العلاقات التي لا تتسم أحيانا بالسلاسة بين الألمان من أصول تركية ومضيفوهم من أصحاب الأرض.


الصفحات
سياسة








