وذكرت منظمة الصحة العالمية في بيان أن " المزيد من انتشار الوباء داخل الدول المصابة وإلى دول جديدة يعتبر أمرا حتميا" مضيفة أن " إحصاء الحالات الفردية لم يعد حيويا الآن في مثل تلك الدول لمراقبة مستوى الخطر أو طبيعته".
وأضافت أن إعفاء الدول من الإبلاغ عن حالات الإصابة بأنفلونزا الخنازير من المفترض أن يؤدي إلى الإفراج عن المزيد من الموارد في نصف الكرة الشمالي لمواجهة موسم الأنفلونزا العادية.
وفي المقابل ، ستستمر المنظمة في إصدار تقارير دورية بشأن حالة المرض في الدول المصابة حديثا وطلبت من الدول التي لم تسجل حالات إصابة بفيروس (إتش.1.إن1) بتقديم بيانات في حال تسجيلهم حالة جديدة للإصابة بالمرض.
ودعت منظمة الصحة العالمية جميع الدول توخي الحذر من أي تطورات غير معتادة مرتبطة بالمرض مثل تركز الإصابات في منطقة واحدة أو وقوع حالات وفاة جراء الإصابة به.
وكانت منظمة الصحة العالمية ذكرت في أحدث تقاريرها أنه تم تسجيل 94 ألفا و 512 حالة إصابة بمرض أنفلونزا الخنازير الذي راح ضحيته 429 شخصا في جميع أنحاء العالم.
وقال خبراء إن الأرقام الحقيقة لحالات الإصابة بالمرض وحالات الوفاة الناجمة عنه قد تكون أعلى من الإحصاءات التي أعلنتها منظمة الصحة العالمية.
وأضافت أن إعفاء الدول من الإبلاغ عن حالات الإصابة بأنفلونزا الخنازير من المفترض أن يؤدي إلى الإفراج عن المزيد من الموارد في نصف الكرة الشمالي لمواجهة موسم الأنفلونزا العادية.
وفي المقابل ، ستستمر المنظمة في إصدار تقارير دورية بشأن حالة المرض في الدول المصابة حديثا وطلبت من الدول التي لم تسجل حالات إصابة بفيروس (إتش.1.إن1) بتقديم بيانات في حال تسجيلهم حالة جديدة للإصابة بالمرض.
ودعت منظمة الصحة العالمية جميع الدول توخي الحذر من أي تطورات غير معتادة مرتبطة بالمرض مثل تركز الإصابات في منطقة واحدة أو وقوع حالات وفاة جراء الإصابة به.
وكانت منظمة الصحة العالمية ذكرت في أحدث تقاريرها أنه تم تسجيل 94 ألفا و 512 حالة إصابة بمرض أنفلونزا الخنازير الذي راح ضحيته 429 شخصا في جميع أنحاء العالم.
وقال خبراء إن الأرقام الحقيقة لحالات الإصابة بالمرض وحالات الوفاة الناجمة عنه قد تكون أعلى من الإحصاءات التي أعلنتها منظمة الصحة العالمية.