
محمود عباس مصافحا الرئيس المصري
وفشل ميتشل في التوصل الى اتفاق في القدس الجمعة مع نهاية مهمته التي استغرقت اربعة ايام في المنطقة، حيث تعذر عليه الحصول على موافقة رئيس الوزراءالاسرائيلي بنيامين نتانياهو على تجميد الاستيطان اليهودي، واستئناف المفاوضات الاسرائيلية الفلسطينية.
وكثف ميتشل زياراته المكوكية الخميس والجمعة بين نتيانياهو وعباس.
واصطدمت جهود ميتشل برفض الاسرائيليين وقف الاستيطان في الضفة الغربية المحتلة، فيما يطالب الفلسطينيون بتجميد تام للبناء في المستوطنات.
واعتبر عباس ان فتح الطريق الى مفاوضات السلام بيد اسرائيل الان مضيفا ان ميتشل "سيعاود جهوده بعد انتهاء اجتماعات الامم المتحدة".
وتابع "لا يوجد له عمل مع الجانب العربي والفلسطيني لاننا نقوم بكل ما لدينا من
واجبات. لكن يجب ان يكون التركيز على الجانب الاسرائيلي".
وكان الاتفاق على موضوع الاستيطان ليؤول الى عقد قمة ثلاثية في الاسبوع المقبل بين عباس، نتانياهو، والرئيس الاميركي باراك اوباما، على هامش الجمعية العامة للامم المتحدة.
وكرر نتانياهو التاكيد على ان حكومته لا تفكر "بتجميد" الاستيطان بل "بابطاء" البناء لعدة اشهر فقط.
وكثف ميتشل زياراته المكوكية الخميس والجمعة بين نتيانياهو وعباس.
واصطدمت جهود ميتشل برفض الاسرائيليين وقف الاستيطان في الضفة الغربية المحتلة، فيما يطالب الفلسطينيون بتجميد تام للبناء في المستوطنات.
واعتبر عباس ان فتح الطريق الى مفاوضات السلام بيد اسرائيل الان مضيفا ان ميتشل "سيعاود جهوده بعد انتهاء اجتماعات الامم المتحدة".
وتابع "لا يوجد له عمل مع الجانب العربي والفلسطيني لاننا نقوم بكل ما لدينا من
واجبات. لكن يجب ان يكون التركيز على الجانب الاسرائيلي".
وكان الاتفاق على موضوع الاستيطان ليؤول الى عقد قمة ثلاثية في الاسبوع المقبل بين عباس، نتانياهو، والرئيس الاميركي باراك اوباما، على هامش الجمعية العامة للامم المتحدة.
وكرر نتانياهو التاكيد على ان حكومته لا تفكر "بتجميد" الاستيطان بل "بابطاء" البناء لعدة اشهر فقط.