غلاف امرأة اللوفر المجهولة
"امرأة اللوفر المجهولة" تأليف إيمانويل وبينوا دو سانت شاما- رسوم لور كاكوو- ترجمة ضياء حيدر. حيث تسهر جرمين الحارسة على راحة سكان البناء كساحرة صغيرة، أمنيتها الكبيرة أن تتلقى رسالة واحدة في حياتها، لكنه ليس لديها عائلة ولا أصدقاء، فقررت أن تراسل متحف اللوفر، وعندها حدث أمر عجيب حين أجاب شخص غامض على رسالتها، ليطلعها على سر تم كتمه طويلا، وهو حقيقة الحياة الليلية للمتحف الكبير في باريس وحقيقة بعض أشهر مقتنيات المتحف الفنية والتاريخية.
- "بيتر بان" تأليف جي أم باري- أعاد سردها يونغ هوا كيم- رسوم يونغ سن يانغ- ترجمة سامر أبوهواش. وتمّ كتابة هذه القصة في الأصل على شكل مسرحية أطفال عُرضت للمرة الأولى العام 1904 بعنوان "الصبي الذي لم يستطع أن يكبر"، ونالت المسرحية شهرة واسعة فأعيدت كتابتها على شكل قصة تؤكد أن أحلام الأطفال ومغامراتهم يمكن أن تتحقق، وقد أوصى المؤلف الروائي البريطاني باري بأن تؤؤول حقوق نشر "بيتر بان" إلى مستشفى الأطفال في لندن، وفي العام 1912 تمّ وضع نصب تذكاري يمثل بيتر بان في حديقة كينسينغتون في لندن.
- "الطائر الأزرق" موريس ماترلينك- إعادة الصياغة ساي شي كيم- رسوم جين يونغ لي- ترجمة سامر أبوهواش. والمؤلف شاعر وكاتب مسرحي بلجيكي وقد عرضت مسرحيته "الطائر الأزرق" للمرة الأولى في مسرح موسكو للفنون عام 1908، وحصل العام 1911 على جائزة نوبل للآداب، و"الطائر الأزرق" في القصة طائر صيفي يبلغ طوله 28 سم تقريبا، ولون ريش جسده أزرق، ولون رأسه وذيله أسود، وهو يعيش في أعالي الأشجار، ويقتات على الحشرات. وتتحدث القصة عن تيلتيل وميتيل وهما ابنا حطاب فقير يشاهدان عشية العيد حفلة في منزل الجيران الأثرياء فيشعران بالغيرة، وعندها تطلب منهما سيدة عجوز أن يعثرا على طائر أزرق ليساعد طفلتها المريضة على التعافي، فينطلقان في رحلة البحث وليعيشا أحداثا غريبة تؤكد أن الجميع يبحث عن السعادة التي يحسبونها بعيدة عنهم لكنها في الحقيقة على مقربة منهم.
- أما "طائر النار" فهي من الحكايات الشعبية الروسية- إعادة صياغة يونغ أ.بارك- رسوم يونغ صن لي- ترجمة سامر أبوهواش. والحصان في هذه القصة هو البطل الرئيس، وغالبا ما يرد في الموروث الشعبي الروسي بوصفه طائر النار فهو يرمز إلى الشجاعة والسرعة، وهو معروف بوصفه كائنا خرافيا. وتتحدث القصة عن صيّاد وملك يطلب منه تحقيق العديد من الرغبات التي لا تنتهي، وفي النهاية ينجو الصياد الذي يثق به الشعب لأن لديه حصانا حكيما وذكيا يقف إلى جانبه، بينما تنتهي حياة الملك الذي لا يحبه الشعب ويخافون منه
- "بيتر بان" تأليف جي أم باري- أعاد سردها يونغ هوا كيم- رسوم يونغ سن يانغ- ترجمة سامر أبوهواش. وتمّ كتابة هذه القصة في الأصل على شكل مسرحية أطفال عُرضت للمرة الأولى العام 1904 بعنوان "الصبي الذي لم يستطع أن يكبر"، ونالت المسرحية شهرة واسعة فأعيدت كتابتها على شكل قصة تؤكد أن أحلام الأطفال ومغامراتهم يمكن أن تتحقق، وقد أوصى المؤلف الروائي البريطاني باري بأن تؤؤول حقوق نشر "بيتر بان" إلى مستشفى الأطفال في لندن، وفي العام 1912 تمّ وضع نصب تذكاري يمثل بيتر بان في حديقة كينسينغتون في لندن.
- "الطائر الأزرق" موريس ماترلينك- إعادة الصياغة ساي شي كيم- رسوم جين يونغ لي- ترجمة سامر أبوهواش. والمؤلف شاعر وكاتب مسرحي بلجيكي وقد عرضت مسرحيته "الطائر الأزرق" للمرة الأولى في مسرح موسكو للفنون عام 1908، وحصل العام 1911 على جائزة نوبل للآداب، و"الطائر الأزرق" في القصة طائر صيفي يبلغ طوله 28 سم تقريبا، ولون ريش جسده أزرق، ولون رأسه وذيله أسود، وهو يعيش في أعالي الأشجار، ويقتات على الحشرات. وتتحدث القصة عن تيلتيل وميتيل وهما ابنا حطاب فقير يشاهدان عشية العيد حفلة في منزل الجيران الأثرياء فيشعران بالغيرة، وعندها تطلب منهما سيدة عجوز أن يعثرا على طائر أزرق ليساعد طفلتها المريضة على التعافي، فينطلقان في رحلة البحث وليعيشا أحداثا غريبة تؤكد أن الجميع يبحث عن السعادة التي يحسبونها بعيدة عنهم لكنها في الحقيقة على مقربة منهم.
- أما "طائر النار" فهي من الحكايات الشعبية الروسية- إعادة صياغة يونغ أ.بارك- رسوم يونغ صن لي- ترجمة سامر أبوهواش. والحصان في هذه القصة هو البطل الرئيس، وغالبا ما يرد في الموروث الشعبي الروسي بوصفه طائر النار فهو يرمز إلى الشجاعة والسرعة، وهو معروف بوصفه كائنا خرافيا. وتتحدث القصة عن صيّاد وملك يطلب منه تحقيق العديد من الرغبات التي لا تنتهي، وفي النهاية ينجو الصياد الذي يثق به الشعب لأن لديه حصانا حكيما وذكيا يقف إلى جانبه، بينما تنتهي حياة الملك الذي لا يحبه الشعب ويخافون منه


الصفحات
سياسة








