وهرع سكان غزة لتحاشي الضربات الإسرائيلية بينما دفعت صفارات الإنذار للتحذير من الهجمات الصاروخية الإسرائيليين للاختباء في الملاجئ في حين فجرت الصواريخ الاعتراضية صواريخ الفلسطينيين في السماء.
وتشهد الحدود بين قطاع غزة وإسرائيل تصاعدا للعنف لليوم الثالث على التوالي مع تبادل الغارات الإسرائيلية على القطاع وإطلاق الصواريخ منه على بلدات وقرى في جنوب الدولة العبرية. وأدى هذا التصاعد إلى مقتل مسلحين فلسطينيين ومدني إسرائيلي، ليل السبت الأحد.
من جهتها قالت الشرطة الإسرائيلية إن أحد الصواريخ التي أطلقت من غزة أصاب منزلا في مدينة عسقلان مما أدى إلى مقتل رجل. ودفع تصاعد العنف رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لعقد اجتماع مع مجلسه الأمني
وتشهد الحدود بين قطاع غزة وإسرائيل تصاعدا للعنف لليوم الثالث على التوالي مع تبادل الغارات الإسرائيلية على القطاع وإطلاق الصواريخ منه على بلدات وقرى في جنوب الدولة العبرية. وأدى هذا التصاعد إلى مقتل مسلحين فلسطينيين ومدني إسرائيلي، ليل السبت الأحد.
من جهتها قالت الشرطة الإسرائيلية إن أحد الصواريخ التي أطلقت من غزة أصاب منزلا في مدينة عسقلان مما أدى إلى مقتل رجل. ودفع تصاعد العنف رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لعقد اجتماع مع مجلسه الأمني
على الجانب الفلسطيني أوضحت مصادر طبية فلسطينية أن الشابين محمود صبحي عيسى (26 عاما)، وفوزي عبد الحليم بوادي (24 عاما)، قتلا قبل فجر اليوم الأحد في قصف إسرائيلي استهدف مدخل مخيم البريج.
وذكرت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا) أن "طائرات الاحتلال الإسرائيلي ما زالت تشن غارات شمال ووسط وجنوب قطاع غزة، مستهدفة المباني والورش والمحال التجارية".
من ناحية أخرى، ذكرت صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية، أن رجلا إسرائيليا يبلغ من العمر 58 عاما يدعى موشيه أجادي توفي أثناء نقله إلى المستشفى بعد سقوط صاروخ على منزله، فيما أصيب 83 شخصًا آخرين، منذ بداية إطلاق الصواريخ من قطاع غزة على جنوب إسرائيل.
وبدأ التصعيد يوم الجمعة عندما أطلق قناص من حركة الجهاد الإسلامي الفلسطينية النار على قوات إسرائيلية عبر الحدود مما أسفر عن إصابة جنديين إسرائيليين، بحسب رواية الجيش الإسرائيلي.
وردت إسرائيل بضربة جوية أدت إلى مقتل ناشطين اثنين من حركة المقاومة الإسلامية (حماس) التي تدير قطاع غزة. وقال مسؤولون فلسطينيون إن محتجين فلسطينيين قُتلا قرب الحدود بنيران إسرائيلية.
وذكرت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا) أن "طائرات الاحتلال الإسرائيلي ما زالت تشن غارات شمال ووسط وجنوب قطاع غزة، مستهدفة المباني والورش والمحال التجارية".
من ناحية أخرى، ذكرت صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية، أن رجلا إسرائيليا يبلغ من العمر 58 عاما يدعى موشيه أجادي توفي أثناء نقله إلى المستشفى بعد سقوط صاروخ على منزله، فيما أصيب 83 شخصًا آخرين، منذ بداية إطلاق الصواريخ من قطاع غزة على جنوب إسرائيل.
وبدأ التصعيد يوم الجمعة عندما أطلق قناص من حركة الجهاد الإسلامي الفلسطينية النار على قوات إسرائيلية عبر الحدود مما أسفر عن إصابة جنديين إسرائيليين، بحسب رواية الجيش الإسرائيلي.
وردت إسرائيل بضربة جوية أدت إلى مقتل ناشطين اثنين من حركة المقاومة الإسلامية (حماس) التي تدير قطاع غزة. وقال مسؤولون فلسطينيون إن محتجين فلسطينيين قُتلا قرب الحدود بنيران إسرائيلية.


الصفحات
سياسة









