ونقلت صحيفة "الحياة" اللندنية اليوم الاثنين عن سيهانوك ديبو عضو المجلس الرئاسي في "مجلس سورية الديمقراطية" (مسد) القول إن "على دمشق ومختلف العواصم العربية أن تنظر إلى الإدارة الذاتية (الكردية) كصمام أمان وخط مواجهة مُفشِّل للطموحات العدوانية التركية".
وحض ديبو دمشق على "فتح الباب المغلق الذي تعتمده حيال عملية حوار بنّاء وتفاوض جوهري مع مسد"، وأضاف "الأسلم لكلينا أن يبدأ الحوار للقطع على تحديات تهدد السيادة السورية من قبل أغلب المتدخلين في سورية وفي شكل خاص من قبل نظام الاحتلال التركي".
وأكد المسؤول الكردي أنه "يجب على دمشق ومختلف العواصم العربية أن تنظر إلى الإدارة الذاتية كصمام أمان وخط مواجهة مُفشِّل للطموحات العدوانية التركية".
وأوضح أن "تحديات جمّة تظهر اليوم أمام قسد (قوات سورية الديمقراطية) ومسد. داعش لا يزال موجوداً على رغم إنهاء قسد، مدعومة بالتحالف الدولي، لدولة التمكين التي أعلنها التنظيم الإرهابي داعش في عام 2014".
وكشف ديبو أن "أعداد أسرى داعش وعوائلهم تفوق 50 ألفاً من 48 جنسية عربية وأجنبية"، معتبراً أن هذا العدد الهائل "معضلة كبيرة لا تستطيع الإدارة الذاتية في شمال سورية أن تتحمل مسؤوليتهم وحدها"، لافتاً إلى أن "الخطوة الأسلم هنا تأسيس محكمة دولية في شمال سورية وشرقها بتفاصيل متفق عليها مع الإدارة الذاتية".
وحض ديبو دمشق على "فتح الباب المغلق الذي تعتمده حيال عملية حوار بنّاء وتفاوض جوهري مع مسد"، وأضاف "الأسلم لكلينا أن يبدأ الحوار للقطع على تحديات تهدد السيادة السورية من قبل أغلب المتدخلين في سورية وفي شكل خاص من قبل نظام الاحتلال التركي".
وأكد المسؤول الكردي أنه "يجب على دمشق ومختلف العواصم العربية أن تنظر إلى الإدارة الذاتية كصمام أمان وخط مواجهة مُفشِّل للطموحات العدوانية التركية".
وأوضح أن "تحديات جمّة تظهر اليوم أمام قسد (قوات سورية الديمقراطية) ومسد. داعش لا يزال موجوداً على رغم إنهاء قسد، مدعومة بالتحالف الدولي، لدولة التمكين التي أعلنها التنظيم الإرهابي داعش في عام 2014".
وكشف ديبو أن "أعداد أسرى داعش وعوائلهم تفوق 50 ألفاً من 48 جنسية عربية وأجنبية"، معتبراً أن هذا العدد الهائل "معضلة كبيرة لا تستطيع الإدارة الذاتية في شمال سورية أن تتحمل مسؤوليتهم وحدها"، لافتاً إلى أن "الخطوة الأسلم هنا تأسيس محكمة دولية في شمال سورية وشرقها بتفاصيل متفق عليها مع الإدارة الذاتية".