
مجندات اسرائيليات لحماية الحدود - ارشيف
وارسلت تعزيزات الى الحدود اللبنانية وكذلك الى هضبة الجولان وحدود قطاع غزة والضفة الغربية المحتلة.
والغى الجيش ماذونيات عطلة نهاية الاسبوع وجهز وحدات منتشرة على الحدود باسلحة مكافحة الشغب لا سيما القنابل المسيلة للدموع لمواجهة توغل محتمل من قبل متظاهرين كما اضافت اذاعة الجيش.
ورفض متحدث عسكري اعطاء اي توضيحات الجمعة.
واعلن رئيس اركان الجيش بيني غانتز الخميس انه سيتم تعزيز القوات ومراكز القيادة على الحدود لمواجهة اي احتمال.
ومن الجانب اللبناني، عمل الجيش الاسرائيلي الخميس على وضع شريط اسلاك شائكة جديد اضافة الى الموجودة اصلا في منطقة حدودية تحسبا لتظاهرات محتملة على الحدود الاحد المقبل، بحسب ما افاد مصدر امني لبناني.
وشاهد مراسل وكالة فرانس برس عناصر من الجيش الاسرائيلي يعملون قبل الظهر على تثبيت اسلاك شائكة جديدة فوق الاسلاك الموجودة اصلا في منطقة العديسة-كفركلا المقابلة لمستوطنة المطلة الاسرائيلية، ما زاد من ارتفاعها.
وعززت الشرطة الاسرائيلية ايضا انتشارها خصوصا في القدس الشرقية وشمال البلاد في حال اضطرت لمساندة القوات المنتشرة على الحدود.
وفرضت قيودا على الوصول الى باحة الحرم القدسي في المدينة القديمة بالقدس لصلاة الجمعة خشية حصول اضطرابات.
وقال ناطق باسم شرطة القدس لوكالة فرانس برس "سوف نمنع الجمعة دخول المصلين المسلمين الذين تقل اعمارهم عن ال45 عاما الى باحة الاقصى".
وحذر رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتانياهو الخميس من اي انتهاك للحدود خلال التظاهرات التي اعلن عن تنظيمها الاحد في الذكرى الرابعة والاربعين لحرب حزيران/يونيو.
وقال نتانياهو "من حق اسرائيل مثل اي دولة في العالم، ان تحمي حدودها وتدافع عنها". واضاف "لهذا تعليماتي واضحة: ضبط النفس لكن مع التصميم اللازم لحماية حدودنا... ومواطنينا".
وكان احياء ذكرى النكبة في 15 ايار/مايو الماضي، اي ذكرى اعلان دولة اسرائيل عام 1948، شهد اعمال عنف لا سابق لها على الحدود ادت الى سقوط عشرة قتلى: ستة على الحدود اللبنانية واربعة في الجولان.
وتطلق تسمية "النكسة" على حرب حزيران/يونيو 1967 التي احتلت فيها اسرائيل الضفة الغربية وقطاع غزة وهضبة الجولان والقدس الشرقية التي ضمتها اليها في خطوة غير معترف دوليا.
والغى الجيش ماذونيات عطلة نهاية الاسبوع وجهز وحدات منتشرة على الحدود باسلحة مكافحة الشغب لا سيما القنابل المسيلة للدموع لمواجهة توغل محتمل من قبل متظاهرين كما اضافت اذاعة الجيش.
ورفض متحدث عسكري اعطاء اي توضيحات الجمعة.
واعلن رئيس اركان الجيش بيني غانتز الخميس انه سيتم تعزيز القوات ومراكز القيادة على الحدود لمواجهة اي احتمال.
ومن الجانب اللبناني، عمل الجيش الاسرائيلي الخميس على وضع شريط اسلاك شائكة جديد اضافة الى الموجودة اصلا في منطقة حدودية تحسبا لتظاهرات محتملة على الحدود الاحد المقبل، بحسب ما افاد مصدر امني لبناني.
وشاهد مراسل وكالة فرانس برس عناصر من الجيش الاسرائيلي يعملون قبل الظهر على تثبيت اسلاك شائكة جديدة فوق الاسلاك الموجودة اصلا في منطقة العديسة-كفركلا المقابلة لمستوطنة المطلة الاسرائيلية، ما زاد من ارتفاعها.
وعززت الشرطة الاسرائيلية ايضا انتشارها خصوصا في القدس الشرقية وشمال البلاد في حال اضطرت لمساندة القوات المنتشرة على الحدود.
وفرضت قيودا على الوصول الى باحة الحرم القدسي في المدينة القديمة بالقدس لصلاة الجمعة خشية حصول اضطرابات.
وقال ناطق باسم شرطة القدس لوكالة فرانس برس "سوف نمنع الجمعة دخول المصلين المسلمين الذين تقل اعمارهم عن ال45 عاما الى باحة الاقصى".
وحذر رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتانياهو الخميس من اي انتهاك للحدود خلال التظاهرات التي اعلن عن تنظيمها الاحد في الذكرى الرابعة والاربعين لحرب حزيران/يونيو.
وقال نتانياهو "من حق اسرائيل مثل اي دولة في العالم، ان تحمي حدودها وتدافع عنها". واضاف "لهذا تعليماتي واضحة: ضبط النفس لكن مع التصميم اللازم لحماية حدودنا... ومواطنينا".
وكان احياء ذكرى النكبة في 15 ايار/مايو الماضي، اي ذكرى اعلان دولة اسرائيل عام 1948، شهد اعمال عنف لا سابق لها على الحدود ادت الى سقوط عشرة قتلى: ستة على الحدود اللبنانية واربعة في الجولان.
وتطلق تسمية "النكسة" على حرب حزيران/يونيو 1967 التي احتلت فيها اسرائيل الضفة الغربية وقطاع غزة وهضبة الجولان والقدس الشرقية التي ضمتها اليها في خطوة غير معترف دوليا.