
- 7 ايلول/سبتمبر: الخزانة الاميركية تضع شركتي فريدي ماك وفاني ماي، عملاقي القروض العقارية تحت اشراف الدولة وتضمن ديونهما بمستوى 200 مليار دولار.
- 12 ايلول/سبتمبر: فيما كان مصرف الاعمال ليمان براذرز يسعى لجمع الاموال في الاسواق، هبطت اسهمه بنسبة 13,5% في بورصة نيويورك وفقدت 90% من قيمتها خلال سنة.
- 15 ايلول/سبتمبر: اعلن ليمان براذرز افلاسه فيما اعلن بنك اوف اميركا الاستحواذ على مصرف ميريل لينش المؤسسة الاخرى البارزة في بورصة وول ستريت. تراجعت اسهم ايه آي جي باكثر من 60% في البورصة ما ساهم في هبوط مؤشر داو جونز بنسبة 4,42%. وانهارت بورصات اوروبا واسيا.
- 16 ايلول/سبتمبر: عمد الاحتياطي الفدرالي (البنك المركزي الاميركي) والدولة عمليا الى تاميم ايه اي جي المهددة بالافلاس بمنحها مساعدة بقيمة 85 مليار دولار مقابل السيطرة على 79,9% من رأسمالها. واغلق مؤشر داو جونز مجددا على تراجع بلغ -4,06%.
- 18 ايلول/سبتمبر: السلطات الاميركية تعلن اعداد خطة بقيمة 700 مليار دولار للتخلص من الديون المشكوك في تحصيلها التي تراكمت لحساب المصارف في القطاع العقاري.
- 21 ايلول/سبتمبر: آخر مصرفي اعمال اميركيين هما غولدمان ساكس ومورغان ستانلي يتخليان عن وضعهما ويتحولان الى مجرد شركة قابضة مصرفية للحصول على مساعدات من الدولة، لقاء خضوعهما لتنظيمات اكثر صرامة تفرضها السلطات المصرفية.
- 26 ايلول/سبتمبر: مصرف جي بي مورغان يسيطر بمساعدة السلطات الفدرالية على منافسه واشنطن ميوتشوال الذي اعلن افلاسه ليصبح بذلك اكبر مصرف ودائع يسجل افلاسا في تاريخ الولايات المتحدة.
- 29 ايلول/سبتمبر: مجلس النواب يرفض خطة الانقاذ ما يثير تراجعا قياسيا في وول ستريت بلغ -6,98% الى 777,68 نقطة. كما سجلت بورصات العالم انهيارا وصل الى -4% في فرانكفورت و-5% في لندن وباريس.
سيتيغروب يدرس شراء منافسه واكوفيا الذي يواجه مأزقا ويقدم عرضا مدعوما من السلطات الفدرالية.
وفي الثالث من تشرين الأول/اكتوبر، وافق الكونغرس في نهاية المطاف على خطة انقاذ النظام المصرفي. وحصل سيتيغروب على 25 مليار دولار من الدولة بعدما تخلى عن شراء واكوفيا الذي استحوذ عليه بنك ويلز فارغو
- 12 ايلول/سبتمبر: فيما كان مصرف الاعمال ليمان براذرز يسعى لجمع الاموال في الاسواق، هبطت اسهمه بنسبة 13,5% في بورصة نيويورك وفقدت 90% من قيمتها خلال سنة.
- 15 ايلول/سبتمبر: اعلن ليمان براذرز افلاسه فيما اعلن بنك اوف اميركا الاستحواذ على مصرف ميريل لينش المؤسسة الاخرى البارزة في بورصة وول ستريت. تراجعت اسهم ايه آي جي باكثر من 60% في البورصة ما ساهم في هبوط مؤشر داو جونز بنسبة 4,42%. وانهارت بورصات اوروبا واسيا.
- 16 ايلول/سبتمبر: عمد الاحتياطي الفدرالي (البنك المركزي الاميركي) والدولة عمليا الى تاميم ايه اي جي المهددة بالافلاس بمنحها مساعدة بقيمة 85 مليار دولار مقابل السيطرة على 79,9% من رأسمالها. واغلق مؤشر داو جونز مجددا على تراجع بلغ -4,06%.
- 18 ايلول/سبتمبر: السلطات الاميركية تعلن اعداد خطة بقيمة 700 مليار دولار للتخلص من الديون المشكوك في تحصيلها التي تراكمت لحساب المصارف في القطاع العقاري.
- 21 ايلول/سبتمبر: آخر مصرفي اعمال اميركيين هما غولدمان ساكس ومورغان ستانلي يتخليان عن وضعهما ويتحولان الى مجرد شركة قابضة مصرفية للحصول على مساعدات من الدولة، لقاء خضوعهما لتنظيمات اكثر صرامة تفرضها السلطات المصرفية.
- 26 ايلول/سبتمبر: مصرف جي بي مورغان يسيطر بمساعدة السلطات الفدرالية على منافسه واشنطن ميوتشوال الذي اعلن افلاسه ليصبح بذلك اكبر مصرف ودائع يسجل افلاسا في تاريخ الولايات المتحدة.
- 29 ايلول/سبتمبر: مجلس النواب يرفض خطة الانقاذ ما يثير تراجعا قياسيا في وول ستريت بلغ -6,98% الى 777,68 نقطة. كما سجلت بورصات العالم انهيارا وصل الى -4% في فرانكفورت و-5% في لندن وباريس.
سيتيغروب يدرس شراء منافسه واكوفيا الذي يواجه مأزقا ويقدم عرضا مدعوما من السلطات الفدرالية.
وفي الثالث من تشرين الأول/اكتوبر، وافق الكونغرس في نهاية المطاف على خطة انقاذ النظام المصرفي. وحصل سيتيغروب على 25 مليار دولار من الدولة بعدما تخلى عن شراء واكوفيا الذي استحوذ عليه بنك ويلز فارغو