تقام مسابقة أمير الشعراء في العاصمة الاماراتية
وفي حال نجاحها في التأهل، ستكون برقاوي الشاعرة الوحيدة التي تصل لهذه المرحلة ، وستنافس 14 رجلا على لقب "أمير الشعراء" بعد اخفاق الشاعرتين البحرينية نادية الملاح والمغربية صباح دبي وخروجهما من المسابقة في المرحلة قبل النهائية.
كانت برقاوي قدمت في أمسية الاسبوع الماضي قصيدة بعنوان "مزق لقميص حبيبي" شدت انتباه الحضور في مسرح شاطيء الراحة بأبوظبي، واشادت بها لجنة التحكيم ووصفتها بأنها قصيدة "رشيقة ومتماسكة وجميلة".
تشهد الامسية الجديدة مساء غد مقابلة أعضاء لجنة التحكيم التي تضم الدكتور علي بن تميم (الإمارات)، الدكتور عبدالملك مرتاض (الجزائر)، والدكتور صلاح فضل (مصر) بخمسة شعراء متنافسين هم الزبير دردوخ من الجزائر عبد العزيز الزراعي من اليمن علي النحوي من السعودية، محمد سليمان أبونصيرة من فلسطين، ونجاح مهدي العرسان من العراق.
ستطلب اللجنة من كل متسابق قصيدة لا تقل أبياتها عن 8 وللمتسابق حرية اختيار موضوع قصيدته ووزنها وقافيتها ، وستعمل اللجنة على إحياء فن شعري قديم وأصيل، وهو فن "التخميس"، والمقصود منه قول شعر يحمل فنون القول وزخرف الكلام، وستطلب اللجنة من المتسابقين بيتين شعريين ارتجاليين.
يستضيف المهرجان في أمسيته الجديدة الشاعر السعودي فهد الشهراني والشاعر الكويتي ماجد الخالدي ليقدما قصائدهما أمام جمهور المسرح وأعضاء لجنة التحكيم.
يذكر أن مسابقة "أمير الشعراء"هي مسابقة ثقافية أطلقتها هيئة أبوظبي للثقافة والتراث عام 2007، ويتنافس فيها شعراء القصيدة الفصحى العمودية والمقفاة، ويحصل الفائز بالمركز الأول على لقب "أمير الشعراء" وجائزة مالية قدرها مليون درهم إماراتي، إضافة إلى جائزة بردة الإمارة، ويحصل الفائزون بالمراكز الأربعة التالية على جوائز مادية قيمة إضافة إلى تكفل إدارة المهرجان بإصدار دواوين شعرية مقروءة ومسموعة لهم
كانت برقاوي قدمت في أمسية الاسبوع الماضي قصيدة بعنوان "مزق لقميص حبيبي" شدت انتباه الحضور في مسرح شاطيء الراحة بأبوظبي، واشادت بها لجنة التحكيم ووصفتها بأنها قصيدة "رشيقة ومتماسكة وجميلة".
تشهد الامسية الجديدة مساء غد مقابلة أعضاء لجنة التحكيم التي تضم الدكتور علي بن تميم (الإمارات)، الدكتور عبدالملك مرتاض (الجزائر)، والدكتور صلاح فضل (مصر) بخمسة شعراء متنافسين هم الزبير دردوخ من الجزائر عبد العزيز الزراعي من اليمن علي النحوي من السعودية، محمد سليمان أبونصيرة من فلسطين، ونجاح مهدي العرسان من العراق.
ستطلب اللجنة من كل متسابق قصيدة لا تقل أبياتها عن 8 وللمتسابق حرية اختيار موضوع قصيدته ووزنها وقافيتها ، وستعمل اللجنة على إحياء فن شعري قديم وأصيل، وهو فن "التخميس"، والمقصود منه قول شعر يحمل فنون القول وزخرف الكلام، وستطلب اللجنة من المتسابقين بيتين شعريين ارتجاليين.
يستضيف المهرجان في أمسيته الجديدة الشاعر السعودي فهد الشهراني والشاعر الكويتي ماجد الخالدي ليقدما قصائدهما أمام جمهور المسرح وأعضاء لجنة التحكيم.
يذكر أن مسابقة "أمير الشعراء"هي مسابقة ثقافية أطلقتها هيئة أبوظبي للثقافة والتراث عام 2007، ويتنافس فيها شعراء القصيدة الفصحى العمودية والمقفاة، ويحصل الفائز بالمركز الأول على لقب "أمير الشعراء" وجائزة مالية قدرها مليون درهم إماراتي، إضافة إلى جائزة بردة الإمارة، ويحصل الفائزون بالمراكز الأربعة التالية على جوائز مادية قيمة إضافة إلى تكفل إدارة المهرجان بإصدار دواوين شعرية مقروءة ومسموعة لهم


الصفحات
سياسة








