نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي

حرب لإخراج إيران من سوريا

06/04/2024 - محمد قواص


الموهبة الفطرية هي العنصر الأكثر تأثيرا في تعلم الطفل




سيدني - ما يصلح في ملاعب كرة القدم ، يصلح لمدارس التعليم الأساسي: إذا كنت تفتقر للمهارة والقدرة الفطرية اللازمة ، فلن يصنع أفضل مدرب في العالم فارقا كبيرا في أدائك


الموهبة الفطرية هي العنصر الأكثر تأثيرا في تعلم الطفل
حيث قال أستاذ علم النفس التربوي الاسترالي برايان بايرن: "يبدو أن العنصر الوحيد والأكثر تأثيرا في تعلم الطفل هو الموهبة الفطرية".وأظهرت دراسة بايرن - التي أجريت على مدار عشر سنوات وفي ثلاث قارات مختلفة وتضمنت مراقبة سلوك 500 زوج من التوائم المتماثلة خلال أول ثلاث سنوات لهم في المدرسة - أن المدرس المجتهد سيلعب دورا صغيرا فقط في مهارات الطفل التحصيلية.ويضيف بايرن الاستاذ بجامعة نيوإنجلاند في أرميديل بأستراليا:"أما المؤثر الأكبر فهو قدراته العقلية.. فهي تمثل العامل الأكبر تاثيرا في التعليم المبكر". لقد اكتشف بايرن أن التباين في مستويات التحصيل والقدرة على القراءة والكتابة بين التوائم في الفصول الدراسية المختلفة في أستراليا والولايات المتحدة والإقليم الإسكندنافي شمال أوروبا ، لا يزيد على نسبة ثمانية بالمائة فحسب. وأعلن بايرن أنه لم يجد قرينة تؤكد مزاعم بعض المدرسين أنهم إذا ما تقاضوا رواتب أفضل وكانت المدرسة مجهزة بشكل أفضل فإن معدلات التحصيل لدى التلاميذ سترتفع بنسبة 30 إلى 40 بالمائة. وقال بايرن "يبدو الأمر وكأن المدرسين أكفاء.. وأنهم على نفس القدر من الكفاءة". وحذر من أنه من الخطأ الظن أن نتائج الدراسة توحي بعدم أهمية جودة التدريس

د ب أ
الاحد 26 يوليوز 2009