وقال موسوي إن الناقلة التي يعتقد أنها تحمل مليوني برميل من النفط، قد وصلت إلى مقصد لم يتم الكشف عنه، حسب وكالة أنباء بلومبرج اليوم الأحد .
وأضاف فى تصريحات للتلفزيون الإيرانى أن شحنة الناقلة "بيعت في البحر" دون ذكر تفاصيل إضافية.
وكانت الناقلة "أدريان داريا1" قد اختفت في وقت سابق من الأسبوع الجاري من أجهزة التتبع التي تعمل بالأقمار الاصطناعية على مسافة ليست بعيدة عن الساحل السوري.
ولعبت الناقلة، المعروفة سابقا باسم "جريس 1"، دورا رئيسيا في نزاع دام أشهر بين الغرب وإيران. واحتجزت القوات البريطانية الناقلة قبالة جبل طارق في أوائل تموز/ يوليو، للاشتباه في قيامها بنقل نفط إلى سورية في انتهاك لعقوبات الاتحاد الأوروبي.
وأفرجت سلطات جبل طارق عن السفينة في 15 آب/ أغسطس، مشيرة إلى أن إيران قدمت ضمانات بأن السفينة لن تبحر إلى جهة يفرض عليها الاتحاد الأوروبي عقوبات.
وفي سياق الاخبار عن ناقلة اخرى قال مسؤولون إيرانيون ، اليوم الأحد، إنهم متفائلون بشأن إمكانية أن يتم الإفراج "قريبا" عن الناقلة المحتجزة التي ترفع علم بريطانيا. وذكر عباس موسوي، المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية للتلفزيون الإيراني: "نحن في المرحلة النهائية من التحقيقات القانونية ونأمل أن تكتمل قريبا وأن يتم الإفراج عن الناقلة".
ولم يذكر المتحدث متى ستكتمل التحقيقات تحديدا.
وكان الحرس الثوري الإيراني قد احتجز الناقلة "ستينا إمبريو" في مضيق هرمز منتصف تموز/يوليو. وتقول إيران إن الناقلة انتهكت اللوائح المحلية. وتتولى محكمة في ميناء بندر عباس التعامل مع القضية.
وذكرت وزارة الخارجية يوم الأربعاء أن سبعة من أفراد طاقم الناقلة الـ 23 قد تم إطلاق سراحهم.
وأضاف فى تصريحات للتلفزيون الإيرانى أن شحنة الناقلة "بيعت في البحر" دون ذكر تفاصيل إضافية.
وكانت الناقلة "أدريان داريا1" قد اختفت في وقت سابق من الأسبوع الجاري من أجهزة التتبع التي تعمل بالأقمار الاصطناعية على مسافة ليست بعيدة عن الساحل السوري.
ولعبت الناقلة، المعروفة سابقا باسم "جريس 1"، دورا رئيسيا في نزاع دام أشهر بين الغرب وإيران. واحتجزت القوات البريطانية الناقلة قبالة جبل طارق في أوائل تموز/ يوليو، للاشتباه في قيامها بنقل نفط إلى سورية في انتهاك لعقوبات الاتحاد الأوروبي.
وأفرجت سلطات جبل طارق عن السفينة في 15 آب/ أغسطس، مشيرة إلى أن إيران قدمت ضمانات بأن السفينة لن تبحر إلى جهة يفرض عليها الاتحاد الأوروبي عقوبات.
وفي سياق الاخبار عن ناقلة اخرى قال مسؤولون إيرانيون ، اليوم الأحد، إنهم متفائلون بشأن إمكانية أن يتم الإفراج "قريبا" عن الناقلة المحتجزة التي ترفع علم بريطانيا. وذكر عباس موسوي، المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية للتلفزيون الإيراني: "نحن في المرحلة النهائية من التحقيقات القانونية ونأمل أن تكتمل قريبا وأن يتم الإفراج عن الناقلة".
ولم يذكر المتحدث متى ستكتمل التحقيقات تحديدا.
وكان الحرس الثوري الإيراني قد احتجز الناقلة "ستينا إمبريو" في مضيق هرمز منتصف تموز/يوليو. وتقول إيران إن الناقلة انتهكت اللوائح المحلية. وتتولى محكمة في ميناء بندر عباس التعامل مع القضية.
وذكرت وزارة الخارجية يوم الأربعاء أن سبعة من أفراد طاقم الناقلة الـ 23 قد تم إطلاق سراحهم.


الصفحات
سياسة









