وقالت الامم المتحدة ان الاشخاص الذين يرغبون في المزيد من الحريات السياسية والاجتماعية يعتمدون بشكل متزايد على شبكات الانترنت ومواقع التواصل الاجتماعي الامر الذي بدا جليا من خلال الانتفاضات الشعبية في شمال افريقيا والشرق الاوسط.
وقال الامين العام للامم المتحدة بان كي مون في بيان " وسائل الاعلام والادوات الجديدة مثل الهواتف الخلوية تواصل تمكين الافراد وتثري عملية جمع الاخبار وتكشف عن الاعمال التي كانت خافية بشكل كبير للحكومات و لقطاعي الصناعة والتجارة". واضاف بان كي مون انه تم ايضا استخدام وسائل الاعلام لنشر الكراهية والتحريض على العنف .
وتابع " هناك حواجز جديدة لايمكن انكارها ايضا تفرضها الدول من بينها مراقبة الانترنت والرقابةالرقمية " مشيرا في هذا الصدد الى دراسة حديثة اجرتها لجنة حمايةالصحفيين ومقرها الولايات المتحدة بشان التهديدات التي تتعرض لها الصحافة الالكترونية. وشعار اليوم العالمي لحرية الصحافة هذا العام هو " حدود جديدة وحواجز جديدة".
واشارت منظمة الامم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) الى ظهور تهديدات جديدة اقترنت باشكال سابقة وقديمة للرقابة على الصحافة والقيود يمكن ان تشكل تحديا قويا للدفاع عن حرية الصحافة.
وقالت اليونسكو ان اكثر من 500 صحفي لقوا حتفهم في العقد الماضي وان 60 فقط لقوا حتفهم في العام الماضي.
وكانت الجمعية العامة للامم المتحدة قد حددت الثالث من ايار/مايو يوما عالميا لحرية الصحافة.
وقال الامين العام للامم المتحدة بان كي مون في بيان " وسائل الاعلام والادوات الجديدة مثل الهواتف الخلوية تواصل تمكين الافراد وتثري عملية جمع الاخبار وتكشف عن الاعمال التي كانت خافية بشكل كبير للحكومات و لقطاعي الصناعة والتجارة". واضاف بان كي مون انه تم ايضا استخدام وسائل الاعلام لنشر الكراهية والتحريض على العنف .
وتابع " هناك حواجز جديدة لايمكن انكارها ايضا تفرضها الدول من بينها مراقبة الانترنت والرقابةالرقمية " مشيرا في هذا الصدد الى دراسة حديثة اجرتها لجنة حمايةالصحفيين ومقرها الولايات المتحدة بشان التهديدات التي تتعرض لها الصحافة الالكترونية. وشعار اليوم العالمي لحرية الصحافة هذا العام هو " حدود جديدة وحواجز جديدة".
واشارت منظمة الامم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) الى ظهور تهديدات جديدة اقترنت باشكال سابقة وقديمة للرقابة على الصحافة والقيود يمكن ان تشكل تحديا قويا للدفاع عن حرية الصحافة.
وقالت اليونسكو ان اكثر من 500 صحفي لقوا حتفهم في العقد الماضي وان 60 فقط لقوا حتفهم في العام الماضي.
وكانت الجمعية العامة للامم المتحدة قد حددت الثالث من ايار/مايو يوما عالميا لحرية الصحافة.