وقالت الصحيفة، وفق ما نقله عنب بلدي، إن الولايات المتحدة ستوفر غطاء وحماية جوية للقوات المصرية الإماراتية في حال دخلت منبج، مشيرة إلى أن المحادثات الأمريكية مع مصر والإمارات تقضي بنشر قوات في مناطق أخرى من سوريا بما فيها الحدود السورية- العراقية.
وما زالت القوات الامريكية توجد داخل مدينة منبج، رغم إعلان النظام السوري دخوله إليها، في حين تستعد تركيا إلى إطلاق حملة عسكرية ضد “وحدات حماية الشعب” (الكردية)، التي تملك نفوذًا داخل منبج رغم إعلان انسحابها منها بموجب اتفاق أمريكي- تركي.
وأفاد التقرير الذي نشره موقع ديبكا الإسرائيلي إلى أن إتمام الإتفاق الأمريكي مع مصر والإمارات سيقضي بمشاركة قوات عربية إضافية مثل المغرب والجزائر والسعودية.
ونشرت صحيفة الغارديان البريطانية، الأحد يوم 30 من كانون الأول، أن وفدًا عسكريًا مصريًا إماراتيًا قد زار مدينة منبج شمال سوريا، والتقى قيادات من “قوات سوريا الديمقراطية” (قسد). وأظهر موقع يرصد حركات الرحلات الجوية، طائرة تابعة للجيش المصري، من طراز ( C-130H)، والتي تعد ناقلة للجند والمعدات العسكرية، تحلق فوق الأراضي السورية، وذلك في 30 من كانون الأول، بالتزامن مع المعلومات التي تفيد بزيارة عسكريين مصريين وإماراتيين إلى منبج.
وقالت وكالة الأناضول التركية إن وجود العسكريين السعوديين والإماراتيين في شمال شرقي سوريا، يهدف إلى إنشاء “حرس الحدود” على الحدود بين سوريا وتركيا.
وما زالت القوات الامريكية توجد داخل مدينة منبج، رغم إعلان النظام السوري دخوله إليها، في حين تستعد تركيا إلى إطلاق حملة عسكرية ضد “وحدات حماية الشعب” (الكردية)، التي تملك نفوذًا داخل منبج رغم إعلان انسحابها منها بموجب اتفاق أمريكي- تركي.
وأفاد التقرير الذي نشره موقع ديبكا الإسرائيلي إلى أن إتمام الإتفاق الأمريكي مع مصر والإمارات سيقضي بمشاركة قوات عربية إضافية مثل المغرب والجزائر والسعودية.
ونشرت صحيفة الغارديان البريطانية، الأحد يوم 30 من كانون الأول، أن وفدًا عسكريًا مصريًا إماراتيًا قد زار مدينة منبج شمال سوريا، والتقى قيادات من “قوات سوريا الديمقراطية” (قسد).
وحسب مصادر أمنية واستخباراتية وفقا لمعلومات واردة تم تأكيد وجود فرق أمنية مصرية في منبج أجرت مؤخرا عدة اتصالات مكثفة مع القيادات الانقلابية التابعة للسيسي في مصر وبالإضافة تم رصد أسماء من وفود امنية إماراتية مرافقة للوفود المصرية في المنطقة ويعملان معا بالتنسيق مع الإرهابيين ضد تركيا.
وقالت وكالة الأناضول التركية إن وجود العسكريين السعوديين والإماراتيين في شمال شرقي سوريا، يهدف إلى إنشاء “حرس الحدود” على الحدود بين سوريا وتركيا.


الصفحات
سياسة









