
ولم تبدأ المشاركة اليمنية في البطولة الخليجية إلا مع نسختها السادسة عشر في نهاية عام 2003 وبداية 2004 حيث انضم المنتخب اليمني إلى قائمة المشاركين في البطولة للمرة الأولى في خليجي 16 بالكويت.
وعلى مدار 18 مباراة خاضها الفريق حتى الآن في مشاركاته الخمس السابقة ، لم يحقق اليمنيون أي فوز وكانت أفضل نتائجهم هي التعادل في ثلاث مباريات بينما خسر الفريق 15 لقاء وما زال في مرحلة البحث عن الفوز الخليجي الأول.
ويبدو أن الفوز الأول ومحاولة العبور من الدور الأول للبطولة هو أقصى طموحات المنتخب اليمني في ظل المواجهات العنيفة التي يخوضها في بطولات كأس الخليج نظرا للخبرة الكبيرة التي يتفوق بها باقي المتنافسون الذين شاركوا في معظم بطولات الخليج الماضية.
ورغم استضافة اليمن فعاليات البطولة الماضية (خليجي 20) ، لم ينجح الفريق في تحقيق أمله وإحراز أي نصر بل ودع البطولة من الدور الأول بثلاث هزائم متتالية وتسعة أهداف في مرماه مقابل هدف وحيد له.
ولم تخدم قرعة خليجي 21 ، التي تستضيف البحرين فعالياتها من الخامس إلى 18 كانون ثان/يناير الحالي ، المنتخب اليمني حيث أوقعته في مجموعة الموت مع منتخبات الكويت والسعودية طرفي المباراة النهائية لخليجي 20 والمنتخب العراقي العنيد.
بل ويستهل المنتخب اليمني مسيرته في البطولة بأصعب مواجهة ممكنة حيث يلتقي نظيره الكويتي حامل اللقب يوم الأحد المقبل ليكون الفريق اليمني بحاجة إلى تفجير مفاجأة من العيار الثقيل إذا أراد الخروج من هذه المباراة بنتيجة إيجابية.
وكانت البطولة الماضية هي نهاية عهد المهاجم الشهير علي النونو بالمنتخب اليمني في بطولات الخليج حيث اعتزل اللعب الدولي ليخوض الفريق البطولة الجديدة بدون أبرز لاعبيه في السنوات الماضية ويفتقد خبرة النونو التي ساهمت في الارتقاء بمستوى الفريق على مدار السنوات الماضية.
ولكن المدرب البلجيكي توم سينتفيت المدير الفني للمنتخب اليمني يمتلك عددا من اللاعبين الذين يمكنهم تعويض غياب النونو وفي مقدمتهم علاء الصاصي الذي يقود الهجوم بدلا من النونو.
كما يضم الفريق لاعبين متميزين مثل أحمد الصادق وأيمن الهاجري ولكن يبقى الفريق في حاجة إلى كثير من الحظ الحظ ليحقق أي فوز أو نتيجة إيجابية في مجموعة الموت أمام الكويت أو السعودية أو العراق.
وعلى مدار 18 مباراة خاضها الفريق حتى الآن في مشاركاته الخمس السابقة ، لم يحقق اليمنيون أي فوز وكانت أفضل نتائجهم هي التعادل في ثلاث مباريات بينما خسر الفريق 15 لقاء وما زال في مرحلة البحث عن الفوز الخليجي الأول.
ويبدو أن الفوز الأول ومحاولة العبور من الدور الأول للبطولة هو أقصى طموحات المنتخب اليمني في ظل المواجهات العنيفة التي يخوضها في بطولات كأس الخليج نظرا للخبرة الكبيرة التي يتفوق بها باقي المتنافسون الذين شاركوا في معظم بطولات الخليج الماضية.
ورغم استضافة اليمن فعاليات البطولة الماضية (خليجي 20) ، لم ينجح الفريق في تحقيق أمله وإحراز أي نصر بل ودع البطولة من الدور الأول بثلاث هزائم متتالية وتسعة أهداف في مرماه مقابل هدف وحيد له.
ولم تخدم قرعة خليجي 21 ، التي تستضيف البحرين فعالياتها من الخامس إلى 18 كانون ثان/يناير الحالي ، المنتخب اليمني حيث أوقعته في مجموعة الموت مع منتخبات الكويت والسعودية طرفي المباراة النهائية لخليجي 20 والمنتخب العراقي العنيد.
بل ويستهل المنتخب اليمني مسيرته في البطولة بأصعب مواجهة ممكنة حيث يلتقي نظيره الكويتي حامل اللقب يوم الأحد المقبل ليكون الفريق اليمني بحاجة إلى تفجير مفاجأة من العيار الثقيل إذا أراد الخروج من هذه المباراة بنتيجة إيجابية.
وكانت البطولة الماضية هي نهاية عهد المهاجم الشهير علي النونو بالمنتخب اليمني في بطولات الخليج حيث اعتزل اللعب الدولي ليخوض الفريق البطولة الجديدة بدون أبرز لاعبيه في السنوات الماضية ويفتقد خبرة النونو التي ساهمت في الارتقاء بمستوى الفريق على مدار السنوات الماضية.
ولكن المدرب البلجيكي توم سينتفيت المدير الفني للمنتخب اليمني يمتلك عددا من اللاعبين الذين يمكنهم تعويض غياب النونو وفي مقدمتهم علاء الصاصي الذي يقود الهجوم بدلا من النونو.
كما يضم الفريق لاعبين متميزين مثل أحمد الصادق وأيمن الهاجري ولكن يبقى الفريق في حاجة إلى كثير من الحظ الحظ ليحقق أي فوز أو نتيجة إيجابية في مجموعة الموت أمام الكويت أو السعودية أو العراق.