
بثينة شعبان
وقالت ان "قرار رفع قانون الطوارىء قد اتخذ لكنني لا اعلم متى سيدخل حيز التطبيق".
وهذا القانون الذي فرض بعيد وصول حزب البعث الى السلطة في اذار/مارس 1963 يفرض قيودا على حرية التجمع ويتيح اعتقال "مشتبه بهم او اشخاص يهددون الامن".
كما يتيح استجواب اشخاص ومراقبة الاتصالات وفرض رقابة مسبقة على الصحف والمنشورات والاذاعات وكل وسائل الاعلام الاخرى.
من جانب اخر، قالت شعبان ان "الرئيس بشار الاسد سيتوجه بكلمة الى الشعب السوري قريبا لشرح الوضع وتوضيح الاصلاحات التي يعتزم القيام بها في البلاد".
وعلى صعيد الوضع الميداني، قالت بثينة شعبان ان 12 شخصا قتلوا السبت في اللاذقية شمال غرب سوريا بينهم رجلان مسلحان.
واوضحت ان "الحصيلة الرسمية هي عشرة من عناصر الامن ومدنيين، ورجلان مسلحان قتلوا السبت في اعتداءات عناصر مسلحة على اهالي واحياء مدينة اللاذقية" شمال غرب سوريا.
واتهمت شعبان "متطرفين بالوقوف وراء الهجوم بهدف اثارة النعرات الطائفية في البلاد".
واضافت ان عنصرين من قوات الامن ومدنيا قتلوا الجمعة في اللاذقية.
وتضم مدينة اللاذقية (350 كلم شمال غرب دمشق) مسلمين سنة وعلويين ومسيحيين.
وكانت الصحف السورية افادت ان تعزيزات عسكرية دخلت مدينة اللاذقية لوقف اطلاق نيران قناصة تمركزوا على سطوح المنازل واوقعوا اربعة قتلى بينهم ضابطان و150 جريحا منذ الجمعة.
وافادت صحيفة الوطن القريبة من النظام ان "قوات من الجيش السوري دخلت مساء امس (السبت) الى مدينة اللاذقية وانتشرت في كل المناطق واعادت الامن والامان وبدأت مطاردة ما تبقى من زعران".
وهذا القانون الذي فرض بعيد وصول حزب البعث الى السلطة في اذار/مارس 1963 يفرض قيودا على حرية التجمع ويتيح اعتقال "مشتبه بهم او اشخاص يهددون الامن".
كما يتيح استجواب اشخاص ومراقبة الاتصالات وفرض رقابة مسبقة على الصحف والمنشورات والاذاعات وكل وسائل الاعلام الاخرى.
من جانب اخر، قالت شعبان ان "الرئيس بشار الاسد سيتوجه بكلمة الى الشعب السوري قريبا لشرح الوضع وتوضيح الاصلاحات التي يعتزم القيام بها في البلاد".
وعلى صعيد الوضع الميداني، قالت بثينة شعبان ان 12 شخصا قتلوا السبت في اللاذقية شمال غرب سوريا بينهم رجلان مسلحان.
واوضحت ان "الحصيلة الرسمية هي عشرة من عناصر الامن ومدنيين، ورجلان مسلحان قتلوا السبت في اعتداءات عناصر مسلحة على اهالي واحياء مدينة اللاذقية" شمال غرب سوريا.
واتهمت شعبان "متطرفين بالوقوف وراء الهجوم بهدف اثارة النعرات الطائفية في البلاد".
واضافت ان عنصرين من قوات الامن ومدنيا قتلوا الجمعة في اللاذقية.
وتضم مدينة اللاذقية (350 كلم شمال غرب دمشق) مسلمين سنة وعلويين ومسيحيين.
وكانت الصحف السورية افادت ان تعزيزات عسكرية دخلت مدينة اللاذقية لوقف اطلاق نيران قناصة تمركزوا على سطوح المنازل واوقعوا اربعة قتلى بينهم ضابطان و150 جريحا منذ الجمعة.
وافادت صحيفة الوطن القريبة من النظام ان "قوات من الجيش السوري دخلت مساء امس (السبت) الى مدينة اللاذقية وانتشرت في كل المناطق واعادت الامن والامان وبدأت مطاردة ما تبقى من زعران".