وفيما يتزايد الغضب الدولي من حملة القمع السورية ضد المتظاهرين قال هيغ ان احتمالات صدور قرار ضد سوريا "غير مضمونة".
وقال هيغ لتلفزيون سكاي نيوز ان "الوقت حان" لان يتحدث الرئيس السوري بشار الاسد الى الامين العام للامم المتحدة بان كي مون.
وذكر مسؤولون في الامم المتحدة ان الاسد يرفض الرد على المكالمات الهاتفية الواردة بان كي مون الذي انتقد بشدة الرئيس السوري منذ اندلاع التظاهرات في اذار/مارس والتي خلفت 1100 قتيلا على الاقل، بحسب منظمات حقوقية.
وتشعر كل من بريطانيا وفرنسا والمانيا والبرتغال بالاحباط من معارضة عدد من الدول ال15 الاعضاء في مجلس الامن لصدور قرار يدين سوريا. وتستمر المحادثات خلف الكواليس خلال عطلة نهاية الاسبوع.
وتعارض روسيا والصين صدور قرار كما اعربت كل من جنوب افريقيا والبرازيل والهند عن تحفظات شديدة.
واعلن التلفزيون الرسمي السوري ان الجيش دخل الاحد مدينة جسر الشغور بمحافظة ادلب شمال غرب البلاد لطرد "التنظيمات المسلحة" منها.
واكد وقوع "اشتباكات شديدة بين وحدات الجيش وعناصر التنظيمات المسلحة المتحصنة في محيط جسر الشغور وداخلها"لكن نشطاء على الارض قالوا ان الجيش يقصف فرق عسكرية منشقة رفضت اطلاق النار على المتظاهرين
وشددت القوات السورية القمع بشكل خاص في الايام الاخيرة في محافظة ادلب (شمال غرب) على مسافة 330 كلم شمال دمشق.
وقال هيغ لتلفزيون سكاي نيوز ان "الوقت حان" لان يتحدث الرئيس السوري بشار الاسد الى الامين العام للامم المتحدة بان كي مون.
وذكر مسؤولون في الامم المتحدة ان الاسد يرفض الرد على المكالمات الهاتفية الواردة بان كي مون الذي انتقد بشدة الرئيس السوري منذ اندلاع التظاهرات في اذار/مارس والتي خلفت 1100 قتيلا على الاقل، بحسب منظمات حقوقية.
وتشعر كل من بريطانيا وفرنسا والمانيا والبرتغال بالاحباط من معارضة عدد من الدول ال15 الاعضاء في مجلس الامن لصدور قرار يدين سوريا. وتستمر المحادثات خلف الكواليس خلال عطلة نهاية الاسبوع.
وتعارض روسيا والصين صدور قرار كما اعربت كل من جنوب افريقيا والبرازيل والهند عن تحفظات شديدة.
واعلن التلفزيون الرسمي السوري ان الجيش دخل الاحد مدينة جسر الشغور بمحافظة ادلب شمال غرب البلاد لطرد "التنظيمات المسلحة" منها.
واكد وقوع "اشتباكات شديدة بين وحدات الجيش وعناصر التنظيمات المسلحة المتحصنة في محيط جسر الشغور وداخلها"لكن نشطاء على الارض قالوا ان الجيش يقصف فرق عسكرية منشقة رفضت اطلاق النار على المتظاهرين
وشددت القوات السورية القمع بشكل خاص في الايام الاخيرة في محافظة ادلب (شمال غرب) على مسافة 330 كلم شمال دمشق.