
سعيد جليلي كبير المفاوضين الإيرانيين
وقال في لصحيفة "الشرق الأوسط" اللندنية في عددها الصادر اليوم :"الأسبوع الماضي فقط كان في مقدمة الوفد الدولي الذي تفقد المنشآت النووية خمسة سفراء عرب هم سفير مصر، مندوبها لدى الوكالة الدولية، بالإضافة لمندوب الجامعة العربية وسفيرة الجزائر والسفير العماني والسفير السوري".
وردا على سؤال بشأن وجود دول عربية خليجية لا تخفي قلقها من النشاط النووي الإيراني، بل ترفضه قال جليلي: "لا أصدق هذا الادعاء" ، مضيفا "علاقاتنا مع جيراننا بالخليج الفارسي علاقات جيدة". وعندما سئل "هل تعني الخليج العربي؟" فعاود القول "بل الخليج الفارسي".
وعن كيفية اتفاقهم وهم يختلفون حتى حول اسم أجاب جليلي بالقول :"ليس هذا اختلافا من أجل الاختلاف وإنما تلك حقيقة اعتمادا على الخرائط الدولية التاريخية"، مؤكدا :"الخليج الفارسي".
وفيما يتعلق بالدول التي تؤيد البرنامج النووي الإيراني قال جليلي إن اكثر من 130 دولة هى أعضاء مجموعة عدم الانحياز بالوكالة التي مجموع أعضائها 152 دولة "يثقون ويؤيدون فعالية وسلمية النشاط النووي الإيراني".
وأضاف أن "اكثر من 25 تقريرا رسميا رفعها مدير عام الوكالة الدولية للطاقة الذرية توضح أن إيران لم تنحرف عن مسيرة النشاط السلمي".
وأكد جليلي استعداد إيران دون تباطؤ للعودة للحوار والتفاوض ما دام تم ذلك وفقا لما وصفه بـ"منطقنا الإيراني"، موضحا أن المنطق الإيراني يقوم على أرضية صلبة تحترم حق الأمة الإيرانية في امتلاك التقنية النووية السلمية.
وردا على سؤال بشان رفض طهران الحوار مع الوفد الأمريكي قال جليلي إنهم (الإيرانيون) لا يثقون فيهم
وردا على سؤال بشأن وجود دول عربية خليجية لا تخفي قلقها من النشاط النووي الإيراني، بل ترفضه قال جليلي: "لا أصدق هذا الادعاء" ، مضيفا "علاقاتنا مع جيراننا بالخليج الفارسي علاقات جيدة". وعندما سئل "هل تعني الخليج العربي؟" فعاود القول "بل الخليج الفارسي".
وعن كيفية اتفاقهم وهم يختلفون حتى حول اسم أجاب جليلي بالقول :"ليس هذا اختلافا من أجل الاختلاف وإنما تلك حقيقة اعتمادا على الخرائط الدولية التاريخية"، مؤكدا :"الخليج الفارسي".
وفيما يتعلق بالدول التي تؤيد البرنامج النووي الإيراني قال جليلي إن اكثر من 130 دولة هى أعضاء مجموعة عدم الانحياز بالوكالة التي مجموع أعضائها 152 دولة "يثقون ويؤيدون فعالية وسلمية النشاط النووي الإيراني".
وأضاف أن "اكثر من 25 تقريرا رسميا رفعها مدير عام الوكالة الدولية للطاقة الذرية توضح أن إيران لم تنحرف عن مسيرة النشاط السلمي".
وأكد جليلي استعداد إيران دون تباطؤ للعودة للحوار والتفاوض ما دام تم ذلك وفقا لما وصفه بـ"منطقنا الإيراني"، موضحا أن المنطق الإيراني يقوم على أرضية صلبة تحترم حق الأمة الإيرانية في امتلاك التقنية النووية السلمية.
وردا على سؤال بشان رفض طهران الحوار مع الوفد الأمريكي قال جليلي إنهم (الإيرانيون) لا يثقون فيهم