
جوليان اسانج مؤسس موقع ويكيليكس
وقال أسانج اليوم "هناك حقيقتان لا نزاع فيهما الأولى وهي أن كل ما أورده الموقع كان صحيحا والثانية أنه لم تحدث أضرار جسدية لأي إنسان جراء ما نشره موقعنا".
جاءت هذه التصريحات لأسانج خلال مشاركته في جلسة نقاش أقامتها مجلة "نيو ستيتس مان" حول فائدة الصحافة التي تكشف معلومات سرية في قضايا حيوية.
وكان موقع ويكيليكس نشر الاف من الوثائق السرية خاصة بالخارجية الأمريكية خلال الأعوام الماضية وسبق ذلك نشره لالاف الوثائق السرية الخاصة بالحرب الأمريكية في العراق وأفغانستان الأمر الذي أثار ردود أفعال دولية واسعة النطاق.
وأضاف أسانج "ربما لم يكن لمعظم الحروب مثل حرب فيتنام والحرب الأمريكية على العراق أن تندلع لو كانت هناك مواقع كاشفة للأسرار" مثل ويكيليكس فالاعلام الذي يكشف الاسرار السياسية كما يبدو من وجهة نظره يشكل حصانة ووقاية من بعض الحروب
وقال أسانج إن هاتين الحربين خاضتهما الولايات المتحدة بحجة مزاعم خاطئة ساقتها الإدارة الأمريكية.
يذكر أن الاسترالي أسانج يعيش في الوقت الراهن تحت تحفظ السلطات البريطانية في لندن ويحاول اسانج منع تسليمه إلى السويد للتحقيق معه في اتهامات بارتكاب جريمة اغتصاب ومن المنتظر أن تنظر المحكمة العليا في بريطانيا الطلب المقدم بهذا الشأن من أسانج في الثاني عشر من تموز/يوليو المقبل
جاءت هذه التصريحات لأسانج خلال مشاركته في جلسة نقاش أقامتها مجلة "نيو ستيتس مان" حول فائدة الصحافة التي تكشف معلومات سرية في قضايا حيوية.
وكان موقع ويكيليكس نشر الاف من الوثائق السرية خاصة بالخارجية الأمريكية خلال الأعوام الماضية وسبق ذلك نشره لالاف الوثائق السرية الخاصة بالحرب الأمريكية في العراق وأفغانستان الأمر الذي أثار ردود أفعال دولية واسعة النطاق.
وأضاف أسانج "ربما لم يكن لمعظم الحروب مثل حرب فيتنام والحرب الأمريكية على العراق أن تندلع لو كانت هناك مواقع كاشفة للأسرار" مثل ويكيليكس فالاعلام الذي يكشف الاسرار السياسية كما يبدو من وجهة نظره يشكل حصانة ووقاية من بعض الحروب
وقال أسانج إن هاتين الحربين خاضتهما الولايات المتحدة بحجة مزاعم خاطئة ساقتها الإدارة الأمريكية.
يذكر أن الاسترالي أسانج يعيش في الوقت الراهن تحت تحفظ السلطات البريطانية في لندن ويحاول اسانج منع تسليمه إلى السويد للتحقيق معه في اتهامات بارتكاب جريمة اغتصاب ومن المنتظر أن تنظر المحكمة العليا في بريطانيا الطلب المقدم بهذا الشأن من أسانج في الثاني عشر من تموز/يوليو المقبل