وصوت 299 نائبا لصالح مقترح جونسون أمس الاثنين، مقابل 70 ضده، إلا أنه لم يحصل على تأييد ثلثي البرلمان (الذي يضم 650 عضوا)، من أجل تمرير مقترح جونسون.
وفي أعقاب التصويت، أعلن جونسون أنه يعتزم أن يقدم اليوم الثلاثاء تشريعا قصيرا آخر من أجل إجراء الانتخابات. ومن الممكن تمرير ذلك بأغلبية بسيطة في المجلس التشريعي.
وقال: "لا يمكن أن يستمر هذا المجلس في الإبقاء على هذه الدولة رهينة".
ويمثل موعد إجراء الانتخابات نقطة شائكة، حيث يرغب جونسون في إجراء الانتخابات في 12 من كانون أول/ديسمبر، بينما يفضل حزبان معارضان أصغر حجما (الحزب الديمقراطي الليبرالي والحزب القومي الاسكتلندي) قبل ثلاثة أيام من ذلك التاريخ.
ويرغب الحزبان، اللذان يحتاج جونسون إلى أصواتهما من أجل تحقيق الأغلبية، في إجراء الانتخابات قبل أن تمرر الحكومة مشروع قانون خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي (بريكست).
وكان حزب العمال، وهو حزب المعارضة الرئيسي في المملكة المتحدة، امتنع عن التصويت أمس الاثنين، وقال زعيمه جيريمي كوربين إن حزبه "سيفحص بدقة" مشروع قانون جونسون الجديد للانتخابات.
وقدعرض رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون على عشرة من 21 منشقا، العودة إلى حزبه (المحافظون). كان هؤلاء الأعضاء صوتوا قبل نحو شهرين ضد الحكومة، في الخلاف حول سياسة جونسون الذي قرر طردهم من الحزب.
وجاء عرض جونسون على النواب العشرة بالعودة إلى الحزب قبل وقت قصير من تصويت أجراه البرلمان البريطاني أمس الاثنين على إجراء انتخابات جديدة.
ومن غير المعروف بعد كم عدد النواب الذين قبلوا عرض جونسون.
وفي أعقاب التصويت، أعلن جونسون أنه يعتزم أن يقدم اليوم الثلاثاء تشريعا قصيرا آخر من أجل إجراء الانتخابات. ومن الممكن تمرير ذلك بأغلبية بسيطة في المجلس التشريعي.
وقال: "لا يمكن أن يستمر هذا المجلس في الإبقاء على هذه الدولة رهينة".
ويمثل موعد إجراء الانتخابات نقطة شائكة، حيث يرغب جونسون في إجراء الانتخابات في 12 من كانون أول/ديسمبر، بينما يفضل حزبان معارضان أصغر حجما (الحزب الديمقراطي الليبرالي والحزب القومي الاسكتلندي) قبل ثلاثة أيام من ذلك التاريخ.
ويرغب الحزبان، اللذان يحتاج جونسون إلى أصواتهما من أجل تحقيق الأغلبية، في إجراء الانتخابات قبل أن تمرر الحكومة مشروع قانون خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي (بريكست).
وكان حزب العمال، وهو حزب المعارضة الرئيسي في المملكة المتحدة، امتنع عن التصويت أمس الاثنين، وقال زعيمه جيريمي كوربين إن حزبه "سيفحص بدقة" مشروع قانون جونسون الجديد للانتخابات.
وقدعرض رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون على عشرة من 21 منشقا، العودة إلى حزبه (المحافظون). كان هؤلاء الأعضاء صوتوا قبل نحو شهرين ضد الحكومة، في الخلاف حول سياسة جونسون الذي قرر طردهم من الحزب.
وجاء عرض جونسون على النواب العشرة بالعودة إلى الحزب قبل وقت قصير من تصويت أجراه البرلمان البريطاني أمس الاثنين على إجراء انتخابات جديدة.
ومن غير المعروف بعد كم عدد النواب الذين قبلوا عرض جونسون.


الصفحات
سياسة









