وتابع المبعوث الأمريكي السابق في تصريحات للعربي الجديد “في الوقت نفسه تدرك موسكو أن الثمن سيكون وقف إطلاق النار في إدلب وجنوب غرب سوريا (درعا)، ومزيداً من التعاون لتطبيق قرار مجلس الأمن 2254”.
واعتبر “جيفري” أنّ الولايات المتحدة لا تزال جزءاً من التحالف الدولي لمحاربة تنظيم الدولة وتقديم المساعدات الإنسانية للسوريين.
وأردف: “أتوقع أن يتضاعف الاهتمام الأمريكي بسوريا نظراً لأنها قضية استراتيجية للمنطقة بأكملها”.
وأكد، أنّ العقوبات الأمريكية المفروضة على نظام الأسد والتي ترمي لتقديم تنازلات من جانب النظام، غير كافية، “لكنها أوراق مساومة ممتازة”.
يذكر أن المبعوث الأمريكي أشار إلى أن الضغط من تركيا وإسرائيل والعزلة في جامعة الدول العربية، يمكن أن يؤديا للتوصل إلى حل للصراع في سوريا.
عيون المقالات
|
جيفري:ثمن صفقة "عزلة النظام"وقف النار في درعا وادلب
|
|
|