ونوه المصدر إلى أن "قيادة الداخل أكّدت على ضرورة تحرير جميع الأسرى المتضمَّنة أسمائهم بالقوائم التي وصلت للإسرائيليين، وعلى ضرورة إجبار إسرائيل للرضوخ لمطالب الحركة، وفوضت قيادة الخارج باتخاذ القرارات فيما يتعلق بصفقة التبادل"، على حد وصفه
وأضاف مصدر حماس في دمشق "نحن على قناعة بأن إسرائيل سترضخ بالنهاية للمطالب، وهو الأمر نفسه الذي تم صفقة التبادل عام 1985 حين أفرجت إسرائيل عن 1150 أسيراً فلسطينياً وعربياً من بينهم الراحل الشيخ أحمد ياسين وجبريل الرجوب وغيرهم مقابل الإفراج عن ثلاثة جنود إسرائيليين أسروا في لبنان على يد الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين" القيادة العامة
وفي السياق نفسه نفى المصدر أن يكون الوسيط الألماني قد نقل بالفعل الملف من يد مصر إلى قطر، مشيراً إلى أنه "لوّح بذلك فقط قبل نحو شهرين، بعد أن وجد عرقلة مصرية"، ورفض الإدلاء بالمزيد من التفاصيل حول هذا الأمر
وانتقد المصدر في حماس "تأييد القاهرة لأي موقف أو قرار يعزز من حضور وموقع فتح، وبالتحديد السلطة الفلسطينية ورئيس السلطة محمود عباس فيما يتعلق بالمصالحة والتسوية والمفاوضات، فيما لا تتخذ نفس الموقف من الحركة"، على حد وصفه
وأضاف مصدر حماس في دمشق "نحن على قناعة بأن إسرائيل سترضخ بالنهاية للمطالب، وهو الأمر نفسه الذي تم صفقة التبادل عام 1985 حين أفرجت إسرائيل عن 1150 أسيراً فلسطينياً وعربياً من بينهم الراحل الشيخ أحمد ياسين وجبريل الرجوب وغيرهم مقابل الإفراج عن ثلاثة جنود إسرائيليين أسروا في لبنان على يد الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين" القيادة العامة
وفي السياق نفسه نفى المصدر أن يكون الوسيط الألماني قد نقل بالفعل الملف من يد مصر إلى قطر، مشيراً إلى أنه "لوّح بذلك فقط قبل نحو شهرين، بعد أن وجد عرقلة مصرية"، ورفض الإدلاء بالمزيد من التفاصيل حول هذا الأمر
وانتقد المصدر في حماس "تأييد القاهرة لأي موقف أو قرار يعزز من حضور وموقع فتح، وبالتحديد السلطة الفلسطينية ورئيس السلطة محمود عباس فيما يتعلق بالمصالحة والتسوية والمفاوضات، فيما لا تتخذ نفس الموقف من الحركة"، على حد وصفه