تم إيقاف أقسام اللغات الأجنبية مؤقتا على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

طبالون ومكيودون وحائرون

07/11/2025 - ياسين الحاج صالح

"المتلحف بالخارج... عريان"

07/11/2025 - مزوان قبلان

كيف ساعد الهجري و"قسد" سلطة الشرع؟

07/11/2025 - حسين عبد العزيز

” قسد “.. ومتلازمة انتهاء الصلاحيّة

07/11/2025 - رئيس تحرير صحيفة الرأي

مفتاح الشَّرع الذَّهبي

06/11/2025 - د. مهنا بلال الرشيد

هل يعرف السوريون بعضهم بعضا؟

29/10/2025 - فارس الذهبي

كلمة للفائزين بعضوية مجلس الشعب السوري

26/10/2025 - ياسر محمد القادري


حماس تنفي طلب السلطات السورية ترحيلها مع قيادات فلسطينية من البلاد




دمشق - نفت حركة حماس اليوم الأربعاء صحة الأنباء والمعلومات التي أشيعت أن السلطات السورية طلبت من قيادتها وقيادة حركات فلسطينية مقيمةفي دمشق مغادرة الأراضي السورية


القيادي وعضو المكتب السياسي لحماس عزت الرشق
القيادي وعضو المكتب السياسي لحماس عزت الرشق
وأكد القيادي وعضو المكتب السياسي لحماس، عزت الرشق، لوكالة الأنباء الألمانية (د. ب.أ) "عدم صحة الأنباء والمعلومات التي تناقلتها بعض وسائل الإعلام..ولا أساس لها من الصحة.. وهي من اختلاق تلك الجهات التي تريد التشويش على قيادات المقاومة الفلسطينية الذين تربطهم علاقة جيدة بالسلطات والشعب السوري " .

وقال الرشق: "تلك الأنباء والمعلومات مختلقة وتريد التشويش على المقاومة وعلى علاقات المقاومة الفلسطينية بسورية التي تتمتع بمواقف قومية مشرفة ، وعلاقة المقاومة مع دمشق ثابتة وراسخة وإستراتيجية ورئيسية من حيث التعاطي في الدفاع عن الحقوق المغتصبة من قبل الاحتلال الإسرائيلي".

تقيم قيادات حماس والجهاد الإسلامي والجبهة الشعبية القيادة العامة في دمشق ، منذ سنوات طويلة ، بالإضافة إلى عدد آخر من قيادات المقاومة ، كما تحتضن دمشق حوالي 700 ألف لأجيء فلسطيني في عموم البلاد.

كانت مواقع فلسطينية نقلت عن مصادر وصفتها بأنها "مطلعة" القول إن النظام السوري أبلغ قيادة حركتي حماس والجهاد بأن وجودهم على الأراضي السورية صار غير مرحب فيه، وطالبهم بإخلاء الأراضي السورية فورا.

وكشفت المصادر أن قيادة حركة حماس في دمشق، كانت تلقت مؤخرا نصائح من جهات عدة فلسطينية وعربية دعتها إلى مغادرة العاصمة السورية "على الفور" حفاظا على سلامتها وأضافت أن "مسئولين من حركة الجهاد يخططون الآن للسفر إلى طهران للإقامة هناك".

د ب أ
الاربعاء 30 مارس 2011