وأضاف الصالح في تغريدته التي تحدث فيها عن آخر التطورات في “تل ملح” و “الجبين” إن نظام الأسد خسر أكثر من 100 من قواته والميليشيات الطائفية الموالية له، فضلاً عن جر ح أكثر من 200 آخرين.
وأوضح الصالح حسبما رصد موقع “مدى بوست” في الشق الآخر من تغريدته أن روسيا قدّمت لنظام الأسد وميلشياته كل شيء حتى يتقدموا و” لم يبقى إلا السلاح النووي” في إشارة إلى الدعم الكبير الذي تقدمه روسيا للنظام السوري من أجل التقدم واستخدام كافة أنواع الأسلحة، إلا أن صمود قوات المعارضة يحول دون ذلك.
وأكد الصالح أن “العقيدة والإيمان تنتصر”، في إشارة إلى أن عمل قوات المعارضة السورية في الدفاع عن ارضها نابع عن عقيدة راسخة.
وأوضح الفيديو الذي اطلع عليه موقع “مدى بوست ” وحظي بانتشار واسع، قيام عشرات الجنود التابعين لقوات الأسد والميليشيات الموالية له بالفرار بشكلٍ جماعي من جبهة تل ملح بعد تقدمهم عليها في وقت سابق.
ويبدو بالفيديو الذي رصد فرار عناصر الأسد، قيام قوات جيش العزة باستخدام الأسلحة الثقيلة لاستهداف الحاجز قبل أن توثق فرار العناصر عبر تصويرهم.
وكانت قوات المعارضة السورية بمختلف تشكيلاتها قد أعلنت في 2019 يونيو / حزيران الجاري عن بدء المرحلة الثانية من عملية “الفتح المبين” التي أطلقتها قبل حوالي 3 أسابيع وتممكنت خلالها من تحرير عدة قرى وبلدات من النظام السوري.
وتهدف المرحلة الثانية كذلك إلى تحرير المزيد من قرى وبلدات أرياف إدلب وحماة من قوات النظام السوري.
وأوضح الصالح حسبما رصد موقع “مدى بوست” في الشق الآخر من تغريدته أن روسيا قدّمت لنظام الأسد وميلشياته كل شيء حتى يتقدموا و” لم يبقى إلا السلاح النووي” في إشارة إلى الدعم الكبير الذي تقدمه روسيا للنظام السوري من أجل التقدم واستخدام كافة أنواع الأسلحة، إلا أن صمود قوات المعارضة يحول دون ذلك.
وأكد الصالح أن “العقيدة والإيمان تنتصر”، في إشارة إلى أن عمل قوات المعارضة السورية في الدفاع عن ارضها نابع عن عقيدة راسخة.
“رجال الأسد يفرّون”
من جهة أخرى، أظهر مقطع فيديو نشره فصيل “جيش العزة” عبر معرفاته في مواقع التواصل الاجتماعي فرار عناصر الأسد في الريف الشمالي لحماة.وأوضح الفيديو الذي اطلع عليه موقع “مدى بوست ” وحظي بانتشار واسع، قيام عشرات الجنود التابعين لقوات الأسد والميليشيات الموالية له بالفرار بشكلٍ جماعي من جبهة تل ملح بعد تقدمهم عليها في وقت سابق.
ويبدو بالفيديو الذي رصد فرار عناصر الأسد، قيام قوات جيش العزة باستخدام الأسلحة الثقيلة لاستهداف الحاجز قبل أن توثق فرار العناصر عبر تصويرهم.
وكانت قوات المعارضة السورية بمختلف تشكيلاتها قد أعلنت في 2019 يونيو / حزيران الجاري عن بدء المرحلة الثانية من عملية “الفتح المبين” التي أطلقتها قبل حوالي 3 أسابيع وتممكنت خلالها من تحرير عدة قرى وبلدات من النظام السوري.
وتهدف المرحلة الثانية كذلك إلى تحرير المزيد من قرى وبلدات أرياف إدلب وحماة من قوات النظام السوري.