الأديب السوري الكبير حنا مينة
وقال بيان لمؤسسة السينما الحكومية السورية تلقت وكالة الأنباء الألمانية( د.ب.أ) نسخة منه اليوم إنه " من المفترض بدء مرحلة التصوير مع بداية العام الجديد ليكون أول فيلم من إنتاج المؤسسة للعام 2011 " .
وذكر محمد الأحمد، مدير عام مؤسسة السينما، أن "المؤسسة، كجهة حكومية تابعة لوزارة الثقافة ، كانت دائما مع وجود فعالية سينمائية إنتاجية لدى القطاع الخاص ، كون المؤسسة جهة إنتاجية واحدة في سوريا وهي ليست جهة حصرية بالإنتاج السينمائي".
وأضاف الأحمد: "سبق لي أن رحبت بمساهمة القطاع الخاص وأنا هنا أجدد هذا الترحيب ، سواء كان هذا الإنتاج كاملا أو بالمشاركة مع مؤسسة السينما ، وأنا أنظر لهذه التجربة في فيلم الشراع والعاصفة بشكل إيجابي وأتمنى أن تتطور في المستقبل لتصل هذه الجهود لما فيه مصلحة السينما السورية وتطورها النوعي والخروج إلى فضاء أرحب".
أما مالك ومدير شركة " كان" الفنان درغام المرقبي، شريك المؤسسة في إنتاج الفيلم، فقد قال: "يشرفني وشركتي أن نساهم في عملية صناعة السينما في سوريا ، لست أهدف من التجربة تحقيق ربح مالي بقدر ما هو سد دين تجاه بلدي سوريا في تطوير العمل السينمائي فيه ، وهي التجربة الإنتاجية الأولى لنا، وأحببنا أن تكون في السينما وأملي أن تساهم الشركات الأخرى في نفس الاتجاه لما فيه نجاح الفن السينمائي السوري".
واعتبر مخرج الفيلم غسان شميط أن "الجهات المنتجة للفيلم امتلكت الجرأة بدخولها هذا المشروع في الوقت الذي رفضت فيه شركات كبرى الدخول فيه وإنتاجه".
وأكد شميط مشاركة جهات أوروبية في الفيلم قائلا "سينفذ الفيلم بجزء منه في استوديوهات أوروبية بحيث ستتم فيه استخدام تقنيات سينمائية عالمية في إطار الخدع البصرية ، وهي التجربة العربية الأولى في هذا المستوى ".
وذكر محمد الأحمد، مدير عام مؤسسة السينما، أن "المؤسسة، كجهة حكومية تابعة لوزارة الثقافة ، كانت دائما مع وجود فعالية سينمائية إنتاجية لدى القطاع الخاص ، كون المؤسسة جهة إنتاجية واحدة في سوريا وهي ليست جهة حصرية بالإنتاج السينمائي".
وأضاف الأحمد: "سبق لي أن رحبت بمساهمة القطاع الخاص وأنا هنا أجدد هذا الترحيب ، سواء كان هذا الإنتاج كاملا أو بالمشاركة مع مؤسسة السينما ، وأنا أنظر لهذه التجربة في فيلم الشراع والعاصفة بشكل إيجابي وأتمنى أن تتطور في المستقبل لتصل هذه الجهود لما فيه مصلحة السينما السورية وتطورها النوعي والخروج إلى فضاء أرحب".
أما مالك ومدير شركة " كان" الفنان درغام المرقبي، شريك المؤسسة في إنتاج الفيلم، فقد قال: "يشرفني وشركتي أن نساهم في عملية صناعة السينما في سوريا ، لست أهدف من التجربة تحقيق ربح مالي بقدر ما هو سد دين تجاه بلدي سوريا في تطوير العمل السينمائي فيه ، وهي التجربة الإنتاجية الأولى لنا، وأحببنا أن تكون في السينما وأملي أن تساهم الشركات الأخرى في نفس الاتجاه لما فيه نجاح الفن السينمائي السوري".
واعتبر مخرج الفيلم غسان شميط أن "الجهات المنتجة للفيلم امتلكت الجرأة بدخولها هذا المشروع في الوقت الذي رفضت فيه شركات كبرى الدخول فيه وإنتاجه".
وأكد شميط مشاركة جهات أوروبية في الفيلم قائلا "سينفذ الفيلم بجزء منه في استوديوهات أوروبية بحيث ستتم فيه استخدام تقنيات سينمائية عالمية في إطار الخدع البصرية ، وهي التجربة العربية الأولى في هذا المستوى ".


الصفحات
سياسة








