أنقرة/ نفى وزير الخارجية التركي مولود تشاووش أوغلو صحة مزاعم عن قدوم موجة لجوء من سوريا إلى بلاده بسبب الزلزال الذي وقع مطلع الأسبوع الفائت. جاء ذلك في مؤتمر صحفي مشترك مع نظيرته الليبية نجلاء
اعترف وكيل الأمين العام للأمم المتحدة، ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ، مارت غريفيث، بخذلان الأمم المتحدة للسوريين، شمال غربي سوريا. وقال غريفيث اليوم، الأحد 12 من شباط، “لقد خذلنا حتى الآن الناس في
بعد استماع مجلس الأمن الدولي إلى إحاطة من منظمة حظر الأسلحة الكيميائية بشأن المسؤولية عن الهجوم الذي وقع في دوما في سوريا قبل 5 سنوات، تباينت ردود فعل الدول الأعضاء من الترحيب إلى الاعتراض والرفض.
"هل يمكن أن تكون الحكومة التركية مسؤولة بشكل ما عن كارثة الزلزال؟ وهل كان من الممكن تفاديه ببعض القرارات الإدارية الصائبة؟ وهل يدفع الآن آلاف الضحايا من الأتراك ثمن سوء التصرف الحكومي؟" تساؤلات
جنى رئيس الوزراء الأسبق بوريس جونسون نحو 5 ملايين باوند منذ استقالته من منصبه في سبتمبر الماضي، بحسَب إعلانه الأخير عن الأرباح الخارجية.وتسلَّم جونسون نحو 2.5 مليون باوند في إعلانه الأخير لوكالة هاري
وجّهت مجموعة من النخبة السورية من المثقفين والإعلاميين والحقوقيين والسياسيين والكتاب والفنانين وشخصيات في المجتمع المدني، نداءً عاجلاً إلى مجلس الأمن الدولي لاتخاذ إجراءات استثنائية لإنقاذ الشمال
أعلن وزير الصحة التركي فخر الدين قوجه ارتفاع عدد ضحايا الزلازل التي ضربت جنوبي تركيا إلى 20 ألفاً و213 قتيلاً و80 ألفاً و52 مصاباً، مؤكداً استمرار جهود البحث والإنقاذ في المناطق المنكوبة قال
اضنه - شققنا طريقنا، عند الفجر في البرد القارس، إلى مبنى مكوّن من 10 طوابق في أضنة قد انهار تماماً. قابلتُ امرأتين ملفوفتين في بطانيات متجهتين نحو الأنقاض. يقيم أومو بيرقدار ونظيفة باتماز في مسجد في