أثار إعلان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الأربعاء، التعبئة العسكرية الجزئية في صفوف جيش بلاده ردود فعل عدد من قادة العالم. وصباح الأربعاء، أعلن بوتين في كلمة مباشرة للأمة بثها التلفزيون الرسمي، أنه
قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إنه وقع مرسوما بشأن التعبئة العسكرية الجزئية اعتبارا من اليوم الأربعاء 21 سبتمبر/ أيلول، للدفاع عن الأراضي الروسية التي يريد الغرب "تدميرها". وأضاف بوتين في خطاب
روما ـ رأى قائد عسكري إيطالي سابق، أن تشكيل كتائب جديدة، استبدال الخسائر التي تكبدها في المعركة أو إطلاق رسالة إلى الخارج حول الاستخدام المحتمل لأسلحة تكتيكية نووية، هي بعض الجوانب التي من شأنها أن
كشفت صحيفة ("لوفيغارو) الفرنسية عن مساع أردنية لتعويم نظام الأسد مقابل وقف تهريب المخدرات من مناطق سيطرته إلى الأراضي الأردنية، ما يشير إلى الخطر الواسع الذي بات يهدد الأردن وأمنه بسبب تدفق المخدرات
سقطت عدة قذائف مدفعية في مدينة عفرين، شمالي حلب، استهدفت اثنتين منها روضة للأطفال، فيما استهدفت قذائف أخرى محيط المدينة. وقال “الدفاع المدني السوري” إن قصفًا صاروخيًا مصدره مناطق نفوذ النظام و”قوات
بدأ التوتر في ساعة متأخرة من مساء الإثنين بعد اعتقال السلطة فلسطينيا تلاحقه إسرائيل، والسلطة الفلسطينية تنفي وجود قواتها في المكان الذي قتل فيه "فراس يعيش" وتقول إن لديها مبررا لاعتقال "مصعب اشتية"
روما- قال زعيم حزب الرابطة الإيطالي، ماتيو سالفيني إن رأيه “تغيّر في (الرئيس الروسي فلاديمير) بوتين حقًا” بسبب الحرب الحالية في أوكرانيا، التي شنتها روسيا في 24 شباط/فبراير الماضي. وقال سالفيني، في
كشف وزير النفط والغاز الليبي محمد عون، الإثنين، عن أن 40 بالمئة من المواقع المحتمل ظهور النفط بها توجد في المنطقة التي سيتم فيها تفعيل اتفاق ترسيم الحدود البحرية بين بلاده وتركيا. وفي 27 نوفمبر/