بدأت المنافسة بين كوادر حزب المحافظين في بريطانيا على زعامة الحزب، ومنصب رئيس الوزراء، بعد استقالة بوريس جونسون. وتقدم جونسون باستقالته، بعد حالة من التمرد في الحكومة، والحزب، إثر سلسلة فضائح، آخرها
بالي – قال وزير الخارجية والتعاون الدولي الإيطالي لويجي دي مايو، إن “الهجوم على أوكرانيا دمر ثقتنا بروسيا”. وأضاف الوزير دي مايو، متحدثا في قمة مجموعة العشرين الجارية في منطقة نوسا دوا بجزيرة بالي في
طوكيو - قال ا مسؤول في الحزب الليبرالي الديموقراطي ان رئيس الوزراء الياباني السابق شينزو آبي فارق الحياة في المستشفى عقب إطلاق النار عليه خلال تجمع انتخابي الجمعة، وذلك ما أكده المستشفى الذي نقل إليه
استقدمت قوات النظام السوري تعزيزات عسكرية دعمًا لـ”قوات سوريا الديمقراطية” (قسد) المدعومة أمريكيًا ضد “الجيش الوطني” المدعوم من قبل تركيا شمال سوريا. وأفاد مراسل عنب بلدي في الحسكة، أن تعزيزات عسكرية
انطلقت أعمال قمة مجموعة العشرين في مدينة بالي الإندونيسية، بحضور وزراء خارجية الدول الأعضاء، ومن بينهم وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن ووزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف. ودعت إندونيسيا إلى سرعة
مع تزايد الإحباط لدى الشعب الليبي بعد إخفاق الطبقة السياسية في وضع دستور دائم للبلاد ينهي المراحل الانتقالية، يرتفع صوت الداعين إلى العودة إلى الملكية الدستورية، التي شهدت استقرارا، تحن إليها شريحة
لندن - في استقالة نظر اليها المراقبون كخطوة نحو حل الازمة السياسية في بريطانيا استقال رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون من منصبه كرئيس تنفيذي لحزب المحافظين. ليفتح الطريق امام اختيار رئيس جديد
قتل المقرّب من ميليشيا حزب الله اللبناني “فريد فؤاد مصطفى” من بلدة حضر شمالي القنيطرة، إثر استهدافه بصاروخ إسرائيلي أثناء تواجده غرب البلدة. وقال مصدر خاص لتجمع أحرار حوران، إن قوات الاحتلال